الأخبار
وفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيا
2024/4/30
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

104_ الأرنب وابن عرس والقطة ترجمة : حماد صبح

تاريخ النشر : 2014-12-15
104 _ الأرنب وابن عرس والقطة ترجمة : حماد صبح
غادر أرنب بيته ليأكل وجبة برسيم في الحقل ، ونسي أن يوصد باب البيت بالمزلاج ، فانتهز ابن عرس ذلك وتسلل إلى البيت وأقام فيه هادئا ناعم البال .وحين رجع الأرنب لمح أنف ابن عرس بارزا من باب بيته ينعم باسترواح الهواء النقي، فاهتاج غضبا للإهانة التي لحقته كأرنب بانتهاك حرمة بيته في غيبته . وأمر ابن عرس بتركه فورا ، فرفض لما أحسه فيه من الرضا التام ولما جلبته له إقامته فيه من الخير . وسمعت قطة مسنة عاقلة صخب شجارهما ، فعرضت عليهما تسويته . قالت : ادنوا مني ! أنا صماء تماما . قربا فاهيكما من سمعي حتى تجلوا لي الحقيقة !
وفعل المغفلان الساذجان ما أمرا ليكونا في لمحة عين بين مخالب القطة وأنيابها . وما من منكر بعد ذلك أن شجارهما قد سوي بلا رجعة .
*العبرة : يحل الأقوياء المشاكل لصالحهم .
*حكايات إيسوب .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف