
كما تدين تدان
بقلم ربی مهداوي
الله وكيلكم لاني بحب المطر اطلعت اشوف هالدنيا بجوز صار في خط تواصل بيني وبين قطرة المطر أكثر من البشر ... المهم اطلعت بهالسيارة الف فيها هالدنيا ... ما لقيت غير بخطط وبنفذ بنفس اللحظة ... ما لقيت حالي وأين ما في مي كثير بالشوارع اشحط هالسيارة وادعس بنزين وارشق الناس إلي ماشيه بالشارع .. الله وكيلكم متعه غير شكل ... ما بعرف كم مسبة حصلتها بس المهم استمتعت ... قلت بعقلي يا تری هالدنيا بكل جوانبها عايشه بالزبط زي ما بعمل هلا والا كلها خطط مدروسة .. اتذكرت السياسة .. معقول المسؤول بصحی وبطلع وبنفذ من غير ما يفكر والا عم بتابع خطته بهدوء والمصيبة اذا كان بستمتع برشق الناس ... وبعدين قلت طيب الاقتصاد كيف وضعها اكيد من غير تخطيط لأنه جيوب العالم مفروطه ... طيب الوضع الاجتماعي اكيد مافي خطه لو في تخطيط كان الواحد بذكاء ما بخسر حاله أمام نفسه .. طيب الفن مع هيفاء اكيد ما بوصلولها إلا بعد تخطيط ... والله هالهيفاء طلعت اشطر من المسؤول السياسي نفسه بكفي فرضت حالها بغض النظر بأي طريقة .. شكلها عارفه نوعية البشرية العربية ..ما علينا ... ضليتني ارشق هالناس حتی أوصلت ع المكان إلى بدي وارجعت..
المشكلة صابني لجنون مرة ثانية هاي المرة بدي امشي .. واطلعت امشي وسبحان الله كما تدين تدان .. الله وكيلكم طلعوا كل هالناس حاملين نفس صفات العبط عندي .. رشقوني رشق حتی أوصلت ناقعه ... بدي نشر علی هالحبل .. لا صح أميركا عندها نشافه ما علينا....
قلت سبحان الله ... يعني معقول اذا يوم صرت مسؤولة رح ينتقموا مني البشر والا ربنا مثل ما أعطاني رح يأخذ مني .. ماهي الدنيا دوارة. ..يعني يا بنت خططي ع قدك والا اقلك حتی بلاش ع قدك لاني ما بضمن بجوز تنعكس علي .. احسنلي خليني ع رشق هالسيارات واللعب بالمي أفضل ... بلاش يصير في زي الرئيس الي ببالي عم برشقوا الناس بالمسبات والتهم .. بس أي واحد فيهم والله طلعوا كثار. يا بنت خليني بحجمي الطبيعي بلا مسؤولة بلا هم ... بلاش أفكر حالي بطل من هذا الزمان ما هو ع قولت امي دحديرة و وقعت بجورة ...
وارجعت أخذت السيارة وأين مافي ناس أكثر ارشقي يا بنت أكثر .. والا ماهي الدنيا كلها رشق من الرشق والرشقات ...
بقلم ربی مهداوي
الله وكيلكم لاني بحب المطر اطلعت اشوف هالدنيا بجوز صار في خط تواصل بيني وبين قطرة المطر أكثر من البشر ... المهم اطلعت بهالسيارة الف فيها هالدنيا ... ما لقيت غير بخطط وبنفذ بنفس اللحظة ... ما لقيت حالي وأين ما في مي كثير بالشوارع اشحط هالسيارة وادعس بنزين وارشق الناس إلي ماشيه بالشارع .. الله وكيلكم متعه غير شكل ... ما بعرف كم مسبة حصلتها بس المهم استمتعت ... قلت بعقلي يا تری هالدنيا بكل جوانبها عايشه بالزبط زي ما بعمل هلا والا كلها خطط مدروسة .. اتذكرت السياسة .. معقول المسؤول بصحی وبطلع وبنفذ من غير ما يفكر والا عم بتابع خطته بهدوء والمصيبة اذا كان بستمتع برشق الناس ... وبعدين قلت طيب الاقتصاد كيف وضعها اكيد من غير تخطيط لأنه جيوب العالم مفروطه ... طيب الوضع الاجتماعي اكيد مافي خطه لو في تخطيط كان الواحد بذكاء ما بخسر حاله أمام نفسه .. طيب الفن مع هيفاء اكيد ما بوصلولها إلا بعد تخطيط ... والله هالهيفاء طلعت اشطر من المسؤول السياسي نفسه بكفي فرضت حالها بغض النظر بأي طريقة .. شكلها عارفه نوعية البشرية العربية ..ما علينا ... ضليتني ارشق هالناس حتی أوصلت ع المكان إلى بدي وارجعت..
المشكلة صابني لجنون مرة ثانية هاي المرة بدي امشي .. واطلعت امشي وسبحان الله كما تدين تدان .. الله وكيلكم طلعوا كل هالناس حاملين نفس صفات العبط عندي .. رشقوني رشق حتی أوصلت ناقعه ... بدي نشر علی هالحبل .. لا صح أميركا عندها نشافه ما علينا....
قلت سبحان الله ... يعني معقول اذا يوم صرت مسؤولة رح ينتقموا مني البشر والا ربنا مثل ما أعطاني رح يأخذ مني .. ماهي الدنيا دوارة. ..يعني يا بنت خططي ع قدك والا اقلك حتی بلاش ع قدك لاني ما بضمن بجوز تنعكس علي .. احسنلي خليني ع رشق هالسيارات واللعب بالمي أفضل ... بلاش يصير في زي الرئيس الي ببالي عم برشقوا الناس بالمسبات والتهم .. بس أي واحد فيهم والله طلعوا كثار. يا بنت خليني بحجمي الطبيعي بلا مسؤولة بلا هم ... بلاش أفكر حالي بطل من هذا الزمان ما هو ع قولت امي دحديرة و وقعت بجورة ...
وارجعت أخذت السيارة وأين مافي ناس أكثر ارشقي يا بنت أكثر .. والا ماهي الدنيا كلها رشق من الرشق والرشقات ...