الأخبار
كم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفح
2024/5/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ماذا أكثر بقلم محمد مطاوع

تاريخ النشر : 2014-11-26
ماذا أكثر بقلم محمد مطاوع
ماذا أكثر - بقلم محمد مطاوع


أنتَ قلبي وعيوني
تعالْ
تعالْ في خاطري إسرَحْ
وبينَ النَّهداتِ نَمْ
واعرف أنَّ أحلامي
لا شيءَ من دونِك
أنَّ الوطَن
أنَّ الحياه
أنَّ كُل شَيء
لا شيءَ من دونِك
وماذا أكثر؟
من شَغفَي على شَغَفي؟
ماذا أكثر؟
من شَهوَةِ أنَّكَ حبيبي
ماذا أكثر؟
وماذا أُريد؟
لن يبقى ليَ شَيئاً إلاَّ أن أموت
فأنا حبيبي اكتملتُ مَعَكَ
وأكمَلتُ شَطَراتِ الوجود
ماذا أكثر؟
ولِمَ أحيا؟
شعوري ماعادَ يحتملُ الأكثر
ملأتَني وأنا كأسُك
ملأتَني فهل أفرُغُ وأملأ؟
من شعورِك من شغفِك
من قتلِك وقبلِك وبعدِك
أكبُر وأكبُر وأسرَح
ماذا أكثر؟
تعالْ
على الروحِ نَمْ
بينَ القلب والصَّدرِ تَغلغل
حينَ تَحزَن
عادِ كُل النَّاس
واكسَبْ غضَبَهُم
لا تَحزَنْ
أيكفيكَ رضا قلبي ومن قلبي الرِّضا
كعازفٍ يَسرَح؟
بينَ نَغماتِك
يتألَّف
بينَ حُبِّكَ
يتصرَّف
كَغريبٍ في هذا الكون
ما عادَ يقتنعُ بشيء
حينَ فيكَ اقتَنَعَ
وإذ بِكَ كُل شيء
وماذا أكثر؟
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف