الأخبار
الخزانة الأمريكية : بيانات الاقتصاد تؤكد وجود تباطؤ بالتضخممسؤولون أمريكيون: التوصل إلى اتفاق نهائي بغزة قد يستغرق عدة أيام من المفاوضاتالمستشفى الأوروبي بغزة يجري عملية إنقاذ حياة لطبيب أردنيتحذيرات أممية من "حمام دم" في رفحالمقاومة الفلسطينية تكثف من قصفها لمحور (نتساريم)غارات إسرائيلية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزةحماس تتمسك بوقف إطلاق النار وضغوط أميركية على نتنياهو للمشاركة بالمفاوضاتمسؤول ملف الأسرى الإسرائيليين السابق: حماس جادة بالتوصل لاتفاق وإسرائيل لا تريدإعلام إسرائيلي: نتنياهو يصدر بيانات ضد إبرام الصفقة تحت مسمى مسؤول دبلوماسيحماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصل
2024/5/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

طغاة الأقنعة بقلم:نادية مداني

تاريخ النشر : 2014-11-23
لا زال في مناوراته مع حارس المبنى الوظيفي للحكومة ، ليعطيه آخر الأخبار عن الموظفين يعتمد عليه كثيرا ؛فهو مرصده الجوي ، ومرجعه الأصلي ، لآخر التقلبات النفسية والجغرافية والتاريخية للموظفين...وهذا ليس بجلسة رسمية ، لكن من خلال : مراوغات كلامية ، وعثرات بصرية وزلات لسانية ... ومن يجرؤ أن ينافسه ، هل ياترى في حنكته السياسية؟ أم هو الولاء لأولي أمره ، وأي ولاء .
فهذا ظاهر في إنتمائه ؛ فهو ينتمي لحزب...لكنه يشجع حزب آخر، لا يحب الظهور في القوائم الإنتخابية ، لكنه مواظب في فتح صناديق الإقتراع" نترة من اليهودي ولا يروح سالم"، لا تتساءلوا بين قوسين مثل شعبي ،لكنه شعار سياسي ،حتى تتبين المصلحة من المشرحة...!؟
طيب جدا لكنه ينتظر المقابل...ودود للغاية وفي إبتسامته سر وسامة الأسد، أم سحر الأمكنة.
وفي الأخير تمنيت لو رشح نفسه لنيل جائزة نوبل ليس في التمثيل،لكن في قدرته على الإنتماء والولاء لشبيهه في المرآة. من سلسلة هكذا علمتني الطبيعة لـ نادية مداني
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف