الأخبار
غزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليومي
2024/5/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

المواطن الجزائرية تصدر نشرة خاصة بالراحلة الأسيرة المحررة الشهيدة زكية شموط

تاريخ النشر : 2014-11-23
المواطن الجزائرية تصدر نشرة خاصة بالراحلة الأسيرة المحررة الشهيدة زكية شموط
 أصدرت صحيفة المواطن الجزائرية نشرة خاصة عن الراحلة الكبيرة الأسيرة المحررة الشهيدة زكية شموط تضمنت العديد من المقالات كتبها كتاب فلسطينيين وعرب وتحدثت عن مناقب الشهيدة وسيرتها النضالية الطويلة ولاقت هذه النشرة رواجا كبيرا في فلسطين والجزائر وعلى المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الإجتماعي ونالت إعجاب القراء والمتابعين بشكل كبير وكان للكاتب خالد عز الدين دورا بارزا وكبيرا في إعداد هذه النشرة ومتابعة إصدارها وتوزيعها ويذكر أن الشهيدة زكية شموط كانت قد اعتقلت في السجون الإسرائيلية وأمضت فيها سنوات طويلة قبل إبعادها الى الجزائر بلد المليون ونصف شهيد والتي احتضنتها كما احتضنت الثورة الفلسطينية حتى توفاها الله لتدفن في هذا البلد العربي الأصيل الذي أحبته وأحبها .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف