صينية داعشية مثقفة
بقلم ربی مهداوي
قاعده بهالدنيا الله وكيلكم حالي ع بالي .. والله هالشعور حلو بس ما كمل معي.. ما هو اسمي الربا من ربوة بلادي يعني أرض الحضن والاستيعاب .. ما لقيت غير هالصينية جايه لعندي بتقلي انا ما بعرفك بس بدي افضفض .. انا صفنت .. أي هو مكتوب ع صباحي ( جبل المحاميل) ما علينا... قعدت وصارت تحكي...
بتقلي انا عشت باميركا واصلي صينية ما بحب هاي لبلاد بحب الصين. اتذكرت العرب الي التقيت فيهم نفس الحكي الله وكيلكم طيب اذا ما بتحبوها ليش عايشين فيها.. شكله في مغناطيس بشد هالناس من خواصرهم .. طيب العرب وبستوعب لا أمان ولا قانون ولا مجتمع متحضر ولا..... بس الصين غريبه هاي .. شكلها اميركا الام الحاضنة.. بس الحلو عم تجمعنا بسلة وحده.
يا لهوي شو بتحكي هاي .. كانت تشتغل في الأماكن المحرمة بتعرض جسدها للشباب بس الحلو انها بتقلي ما حد كان يستجري يقرب عليها .. ذكرتني بالعربية بس تحكي الشرف يابوي .. المهم سألتها كم عربي زار هالمكان .. من سذاجتي فكرت حالي بمزح . أوف والا هي بتحكيلي قصص عن العرب .. طلعت دواء منعش واحنا مش عارفين... ما علينا.. واتخيلت لو العرب كلهم تحتضنهم أميركا شو بصير فينا خاصة المسؤولين... والله نكشه بصير عنا قانون الجذب العام .
احسن اشي بتقلي عن المصاري انه هاي البلد هي بلد البزنز اذا بتحكي (هاي) لازم بمصاري وصارت اتعيط .. قطعتلي قلبي .. قلتها شو مالك يختي طلع ما عندها حد .. طيب ارجعي للصين .. بتقلي ما بحترموا البنات ...قلت شووووووو الصين .. وحدي الله .. بتقلي عنا حضارة وتكنولوجيا بس ما عنا ثقافة الجسد ذكرتني بالحملات الاعلانية ع النت وكيف عم بتلهي الشباب.. كنت أفكر انها حملة ع العرب طلعت ع العالم كله شكله العالم ما بدهم حد واعي إلا بس بالشهوات حتی الصين .. ما هي أساس الاقتصاد شكله الدور عليها بلش .. و اجه في بالي الغزو الثقافي العنكبوتي.
قلتلها اميركا دولة الحرية والديمقراطية بتقدري اتعيشي زي ما بدك .. المخلوقة عصبت وقالتلي الأجانب عندهم الصديقات وابلاش مش بفلوس والغير أميركا مقرفين ما بفهموا بالجسد وهمجيين .. اضحكت .. قلتلها روحي عند العرب .. يا لهوي ....قالتلي نفس الأجانب . ذكرتني بالابحاث والدراسات الرصدية طلعت عامله منها كثير بس بطريقة جسدية علمية مثقفة والاحلی انه العرب كمان بهاي شركاء. قالتلي شو اعمل أقرفت مش قادر أعيش هون .. قلت يا بنت بما انها استقصدتك انصحيها لوجه الله تعالی ...قلتلها روحي يا بنت صلي واقراي قرآن ربنا بهديكي.. الصاعقة بتقلي شوووو انت مجنونه ... انت داعش .. وطبعا هربت وانا عم بفكر هي داعش بأي لغة صارت تنقرا.. يا بنت بلاش اتفكري وتندعشي هلا خلينا بثقافة الجسد احسن... شكله لغة العالم المتفق عليه هأي الأيام وانا مش عارف ..
بقلم ربی مهداوي
قاعده بهالدنيا الله وكيلكم حالي ع بالي .. والله هالشعور حلو بس ما كمل معي.. ما هو اسمي الربا من ربوة بلادي يعني أرض الحضن والاستيعاب .. ما لقيت غير هالصينية جايه لعندي بتقلي انا ما بعرفك بس بدي افضفض .. انا صفنت .. أي هو مكتوب ع صباحي ( جبل المحاميل) ما علينا... قعدت وصارت تحكي...
بتقلي انا عشت باميركا واصلي صينية ما بحب هاي لبلاد بحب الصين. اتذكرت العرب الي التقيت فيهم نفس الحكي الله وكيلكم طيب اذا ما بتحبوها ليش عايشين فيها.. شكله في مغناطيس بشد هالناس من خواصرهم .. طيب العرب وبستوعب لا أمان ولا قانون ولا مجتمع متحضر ولا..... بس الصين غريبه هاي .. شكلها اميركا الام الحاضنة.. بس الحلو عم تجمعنا بسلة وحده.
يا لهوي شو بتحكي هاي .. كانت تشتغل في الأماكن المحرمة بتعرض جسدها للشباب بس الحلو انها بتقلي ما حد كان يستجري يقرب عليها .. ذكرتني بالعربية بس تحكي الشرف يابوي .. المهم سألتها كم عربي زار هالمكان .. من سذاجتي فكرت حالي بمزح . أوف والا هي بتحكيلي قصص عن العرب .. طلعت دواء منعش واحنا مش عارفين... ما علينا.. واتخيلت لو العرب كلهم تحتضنهم أميركا شو بصير فينا خاصة المسؤولين... والله نكشه بصير عنا قانون الجذب العام .
احسن اشي بتقلي عن المصاري انه هاي البلد هي بلد البزنز اذا بتحكي (هاي) لازم بمصاري وصارت اتعيط .. قطعتلي قلبي .. قلتها شو مالك يختي طلع ما عندها حد .. طيب ارجعي للصين .. بتقلي ما بحترموا البنات ...قلت شووووووو الصين .. وحدي الله .. بتقلي عنا حضارة وتكنولوجيا بس ما عنا ثقافة الجسد ذكرتني بالحملات الاعلانية ع النت وكيف عم بتلهي الشباب.. كنت أفكر انها حملة ع العرب طلعت ع العالم كله شكله العالم ما بدهم حد واعي إلا بس بالشهوات حتی الصين .. ما هي أساس الاقتصاد شكله الدور عليها بلش .. و اجه في بالي الغزو الثقافي العنكبوتي.
قلتلها اميركا دولة الحرية والديمقراطية بتقدري اتعيشي زي ما بدك .. المخلوقة عصبت وقالتلي الأجانب عندهم الصديقات وابلاش مش بفلوس والغير أميركا مقرفين ما بفهموا بالجسد وهمجيين .. اضحكت .. قلتلها روحي عند العرب .. يا لهوي ....قالتلي نفس الأجانب . ذكرتني بالابحاث والدراسات الرصدية طلعت عامله منها كثير بس بطريقة جسدية علمية مثقفة والاحلی انه العرب كمان بهاي شركاء. قالتلي شو اعمل أقرفت مش قادر أعيش هون .. قلت يا بنت بما انها استقصدتك انصحيها لوجه الله تعالی ...قلتلها روحي يا بنت صلي واقراي قرآن ربنا بهديكي.. الصاعقة بتقلي شوووو انت مجنونه ... انت داعش .. وطبعا هربت وانا عم بفكر هي داعش بأي لغة صارت تنقرا.. يا بنت بلاش اتفكري وتندعشي هلا خلينا بثقافة الجسد احسن... شكله لغة العالم المتفق عليه هأي الأيام وانا مش عارف ..