الناشط الشبابي . مصعب العتر
مخيمات يا وطن
هل هوة سؤ حظ ام ان الظروف خذلتهم وكل من ادعى مساعدتهم اشترك في المؤامرة ضدهم ؟؟
ان التصريحات المتلاحقة لبعض القادة الفلسطينيون بحق قضايا الوضع النهائي وعلى راسها المخيمات ولن اذكر اسماء هنا لكي لا اتهم اني انظر لطرف على حساب الاخر هي تصريحات «معيبة»، ولم يكن لها أي داع سياسي أو دبلوماسي ولا حتى إعلامي بغض النظر عن كل تبريرات مطلقيها،هاؤلاء ما زالوا يتصرفون وكأن أوسلو ما زالت قائمة، أو كأن هناك طرفاً إسرائيلياً مستعداً للسلام، إسرائيل تغيرت جذريا منذ الأعوام الأولى لأوسلو، ولكن هاؤلاء لم و لن يتغيروا، وما زالوا يعتبرون هذا الأمر شجاعة وثباتاً -
اوسلو لم يحققوا انتصارا واحدا طيلة فترة قيادتهم، ولم يف اي منهم بأي من وعوده التي كان قد قطعها على نفسه، ولكن أنا لدي وجهة نظر مختلفة مع استمرار فشل هاؤلاء يجب ان نتذكر دوما كشعب مظلوم واحدة من اكبر عمليات القرصنة عبر التاريخ وتحت مسمع ومرئى جميع سكان وحكومات الكرة الارضية هناك تم تهجير شعب كامل في وضح النهار بالقوة ومن خلال عصابات الاجرام الصهيوني التي فتكت بكل ما وقع في طريقها حتى ابادة اكثر من خمسمائة قرية فلسطينية فاتكتا باهلها ما بين شهيد وجريح ومفقود ليتوزع ما تبقى من ساكنيها على تجمعات سكانية في كل مكان في ما عرف لاحقا بالمخيمات لتبدا حكاية هاذة المخيمات مع المعاناة والفقر والتشرد بسيناريو واخراج عربي بامتياز ومساعدة اخراج متعددة الجنسيات واضائة معدومة ليصبح مسلسل بالاسود و الابيض فقط تتجدد حلقاتة يوميا دون ان يعلم احد في هاذا العالم عن معانات ساكنيها لعدم وجود اضائة بفعل عربي ودولي وسلطوي مفضوح وكان ما مر بة هاؤلاء السكان لا يكفي فحوربوا في ادنى متطلبات الحياة على مدار 65 عام ينامون ويصحون ومفاتيح بيوتهم التي هجروا منها بايديهم على امل العودة كل يوم مهللين لكل من استذكر حقهم في العودة صابرين وليسوا جبناء او متخاذلين بل يحسب لهم الف حساب وهم اشبة بالمارد النائم فالى كل بلد عربي يوجد فية مخيم فلسطيني الى حكومات العالم الى السلطة الفلسطينية كفو عن التصريحات التي تمس هاؤلاء الشرفاء فتصريحاتكم بمثابة وضع اصابعكم في اعين هاذا المارد فحذاري ان تفيقوة فبذالك خراب للمعبد على رؤوسكم جميعا خاصة سلطتنا ومنتسبيها من قيادات الصف الاول وللتذكير فان الوصول الى الكراسي الدوارة من رئاسة وتشريعي ومجلس بلدي ومجلس طلبة ومجلس ثوري و ومجلس وزراء الى تعين اي عامل نظافة كلها يحدد اصحابها ( المخيم) كونة الخزان الرئيسي لاصوات الناخبين ولا ننسا عندما قرر مخيم جنين وهوة اصغر المخيمات بالمناسبة الاستيقاظ اهتزة امامة القوة الثالثة عالميا بني صهيون ورغم تدميرة ما زالوا يرتعدون عند ذكر اسمة فلكم ان تتخيلوا ان اتحدة هاذة المخيمات وافرزة قيادات تحافظ على حقوقهم في العودة الى حيفا ويافا وعكا و(صفد) وطبريا فكفوا عن اللعب بالنار فان اشعلتموها ستاكلكم وتاكل الاخضر واليابس فما نوم هاذا المارد الا الهدؤ الذي يسبق العاصفة التي باتت على الابواب فليتجهز لها الجميع وليعلم بني صهيون وعملائهم ان وقت الحساب اقترب اكثر من ذي قبل وما معركة العصف الماكول الا تحلية امام الزلزال القادم جزاء العب بحقوق ومقدسات هاؤلاء. تضورت جوعا ...وقاسيت بردا ..فهل انت تعلم
وصنت دموعي ...وجاريت جوعي...ولكن صبري على فقد ارضي غدى يتكلم
انا ابن المخيم...انا ابن المخيم تخيل تخيل ..ابي كيف أ ُقتل
وصوتي ينادي... عدوي ليرحم وارجوه عطفا ...ولو كان اجرم
ابي هل تراني ...انا ابن المخيم لماذا سكتم ...لماذا قبلتم ...
ومن بين قومي ...ضحوكا تبسم ..
وآخر يشكو...ولم يتقدم ..وفيهم جبان ٌٌ ... للامر سلم ..انا باختصار ٍ ....
"" ابن المخيم """ فلن اسلم ولغير الله لن اركع فل تعلم.
مخيمات يا وطن
هل هوة سؤ حظ ام ان الظروف خذلتهم وكل من ادعى مساعدتهم اشترك في المؤامرة ضدهم ؟؟
ان التصريحات المتلاحقة لبعض القادة الفلسطينيون بحق قضايا الوضع النهائي وعلى راسها المخيمات ولن اذكر اسماء هنا لكي لا اتهم اني انظر لطرف على حساب الاخر هي تصريحات «معيبة»، ولم يكن لها أي داع سياسي أو دبلوماسي ولا حتى إعلامي بغض النظر عن كل تبريرات مطلقيها،هاؤلاء ما زالوا يتصرفون وكأن أوسلو ما زالت قائمة، أو كأن هناك طرفاً إسرائيلياً مستعداً للسلام، إسرائيل تغيرت جذريا منذ الأعوام الأولى لأوسلو، ولكن هاؤلاء لم و لن يتغيروا، وما زالوا يعتبرون هذا الأمر شجاعة وثباتاً -
اوسلو لم يحققوا انتصارا واحدا طيلة فترة قيادتهم، ولم يف اي منهم بأي من وعوده التي كان قد قطعها على نفسه، ولكن أنا لدي وجهة نظر مختلفة مع استمرار فشل هاؤلاء يجب ان نتذكر دوما كشعب مظلوم واحدة من اكبر عمليات القرصنة عبر التاريخ وتحت مسمع ومرئى جميع سكان وحكومات الكرة الارضية هناك تم تهجير شعب كامل في وضح النهار بالقوة ومن خلال عصابات الاجرام الصهيوني التي فتكت بكل ما وقع في طريقها حتى ابادة اكثر من خمسمائة قرية فلسطينية فاتكتا باهلها ما بين شهيد وجريح ومفقود ليتوزع ما تبقى من ساكنيها على تجمعات سكانية في كل مكان في ما عرف لاحقا بالمخيمات لتبدا حكاية هاذة المخيمات مع المعاناة والفقر والتشرد بسيناريو واخراج عربي بامتياز ومساعدة اخراج متعددة الجنسيات واضائة معدومة ليصبح مسلسل بالاسود و الابيض فقط تتجدد حلقاتة يوميا دون ان يعلم احد في هاذا العالم عن معانات ساكنيها لعدم وجود اضائة بفعل عربي ودولي وسلطوي مفضوح وكان ما مر بة هاؤلاء السكان لا يكفي فحوربوا في ادنى متطلبات الحياة على مدار 65 عام ينامون ويصحون ومفاتيح بيوتهم التي هجروا منها بايديهم على امل العودة كل يوم مهللين لكل من استذكر حقهم في العودة صابرين وليسوا جبناء او متخاذلين بل يحسب لهم الف حساب وهم اشبة بالمارد النائم فالى كل بلد عربي يوجد فية مخيم فلسطيني الى حكومات العالم الى السلطة الفلسطينية كفو عن التصريحات التي تمس هاؤلاء الشرفاء فتصريحاتكم بمثابة وضع اصابعكم في اعين هاذا المارد فحذاري ان تفيقوة فبذالك خراب للمعبد على رؤوسكم جميعا خاصة سلطتنا ومنتسبيها من قيادات الصف الاول وللتذكير فان الوصول الى الكراسي الدوارة من رئاسة وتشريعي ومجلس بلدي ومجلس طلبة ومجلس ثوري و ومجلس وزراء الى تعين اي عامل نظافة كلها يحدد اصحابها ( المخيم) كونة الخزان الرئيسي لاصوات الناخبين ولا ننسا عندما قرر مخيم جنين وهوة اصغر المخيمات بالمناسبة الاستيقاظ اهتزة امامة القوة الثالثة عالميا بني صهيون ورغم تدميرة ما زالوا يرتعدون عند ذكر اسمة فلكم ان تتخيلوا ان اتحدة هاذة المخيمات وافرزة قيادات تحافظ على حقوقهم في العودة الى حيفا ويافا وعكا و(صفد) وطبريا فكفوا عن اللعب بالنار فان اشعلتموها ستاكلكم وتاكل الاخضر واليابس فما نوم هاذا المارد الا الهدؤ الذي يسبق العاصفة التي باتت على الابواب فليتجهز لها الجميع وليعلم بني صهيون وعملائهم ان وقت الحساب اقترب اكثر من ذي قبل وما معركة العصف الماكول الا تحلية امام الزلزال القادم جزاء العب بحقوق ومقدسات هاؤلاء. تضورت جوعا ...وقاسيت بردا ..فهل انت تعلم
وصنت دموعي ...وجاريت جوعي...ولكن صبري على فقد ارضي غدى يتكلم
انا ابن المخيم...انا ابن المخيم تخيل تخيل ..ابي كيف أ ُقتل
وصوتي ينادي... عدوي ليرحم وارجوه عطفا ...ولو كان اجرم
ابي هل تراني ...انا ابن المخيم لماذا سكتم ...لماذا قبلتم ...
ومن بين قومي ...ضحوكا تبسم ..
وآخر يشكو...ولم يتقدم ..وفيهم جبان ٌٌ ... للامر سلم ..انا باختصار ٍ ....
"" ابن المخيم """ فلن اسلم ولغير الله لن اركع فل تعلم.
