الأخبار
إعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقها
2024/4/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

اشواق بقلم:سوزان وهبه

تاريخ النشر : 2014-10-30
أشووواق
_________________
زاد الحنين إلى نبع الحنان واشتقت لتلك الأيام

أمسيت أنا وطيفك شاهدان على كل النيام

والنجوم كحلت عينيها وغفت والقمر قدم اعتذاره ونام

والمرفأ المهجور أصبح مهرجاناً و ألقت السفن عليه السلام

اشكي همي لقلبي بعدك ويواسيني طيفك ويخفف عني الآلام

في الليل الطويل عنواني وفي النهار تكثر الأوهام

كل الوجوه عندي سواء في الحقيقة والأحلام

مل الكرى من عيني الحزينة وتحلم بالابتسام

والشموع أدت دورها ومالت وعم الظلام

ضج سواد الليل من سهري وتلاقى مع شيبه باحتدام

والصبح يهتف للطير ليقدم أحلى وارق الأنغام

لا الصبح عندي صبح ولا الأيام كالأيام

تلك الأيام تسليني ولن أعلن اي انهزام

وحنيني لك يا نبع الحنان كالأجنة للأرحام

مازال حبي لك طفلاً لم يبلغ آناء الفطام

ما عرف غير الصدق وتعبير الصدق في الكلام

ينطق اسمك ويرسم من طيفك لوحة رسام _________ تحياتي بقلم سوزان وهبه
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف