شهداء فلسطين عنوان القضية
بقلم القيادي في حركة فتح محمد الشبل *
شهداء فلسطين عنوان القضية الفلسطينية ، شهداء الثورة عناوين فلسطين وحين يعتلي أحدهم السماء مضحيا" من احجل فلسطين فهذا يعني انه قد حمل رايته الطاهرة لمن يكمل طريقه والطريق هنا تكمن في ان نمارس فعل خدمة شعبنا وقضيته الوطنية والقومية
للشهداء مكرمتهم عند الله سبحانه وتعالى ونحن أبناء هذه المسيرة النضالية نحتفل بذكراهم ونكرمهم من خلال سيرنا على دربهم ومتابعتنا لحمل رايتهم وقضيتهم .
من خلال العمل في المشروع الوطني الفلسطيني الذي نتمسك من خلاله بالحقوق والثوابت الوطنية
نحن على درب الشهداء
على درب الرئيس الشهيد ياسر عرفات وخليل الوزير وعلي ابو طوق ومروان كيالي وابو حسن قاسم وحمدي وتلك القافلة الطويلة من الأسماء الحية في وجدان شعبنا منذ أول شهيد حتى اليوم ..
كل يوم يسقط شهيد في القدس وغيرها
ان القدس كانت وما زالت في ضمير كل المناضلين
انها عاصمة فلسطيننا وقبلتنا الأولى
اولى القبلتين وثاني الحرمين الشريفين مسرى النبي الاكرم محمد بن عبد الله صلعم الى السماء
وباب السماء مفتوح أمام الشهداء وهناك الجنة..
لن نذخر دما" ولا تضحيات من أجل غسل القدس وتطهيرها من رجس الاحتلال الصهيوني ..
الدعوة اليوم موجهة الى كل العرب والمسلمين في العالم بأن يفتحوا كافة المجالات للشعب الفلسطيني من أجل الدفاع عن القدس ومقدسات الأمة
وان هذا الشعب يقول لهم بصوت مرتفع : دعونا نستشهد من أجل فلسطين ..فقد ضاقت صدور شعبنا من اضطهادكم وحصاركم في محاولة يائسة لكسر ارادة شعبنا الفلسطيني .
دعونا وشأننا ان لدينا القدرة أن ندافع عن مقدساتنا ومقدساتكم وحرماتكم..
ان الفلسطيني لن يسمح بكسر ارادته الوطنية بفعل الممارسات اللاانسانية التي يمارسها البعض ضد القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني .
وأخيرا" نسأل لمصلحة من سوى العدو الصهيوني يمارس البعض فعل كسر الارادة الفلسطينية او محاولة تفريغ دول الطوق العربي عبر اقتلاع للفلسطيني من الوطن العربي ودفعه نحو التيه في المنافي والشتات الدولي في الغرب ..؟
بات من الواضح ان الفتنة الكبرى التي يعيشها اليوم العالمين العربي والاسلامي فتنة ستتسع واذا استمرت سيكون الغرض منها أن تشكل خطرا" وجوديا" على مكونات الأمة وستمعن في تمزيقها وتفتيتها وذلك خدمة للمشروع الصهيوني.
من هنا نقول : ..ان السلاح الذي يقصم ضهر هذا المشروع يكون في الدرجة الأولى من خلال تحقيق الوحدة الوطنية والقومية لكل العرب لأن مشروع المؤامرة يجول من بلد الى آخر، لهذا فلنعمل على مواجهته بأقصى قوة كي تنتصر ارادة شعوبنا العربية على المشروع الصهيوني الأمريكي في المنطقة.
والنصر في الأول والأخير للشعوب المناضلة .
محمد الشبل
قيادي في حركة فتح / لبنان *
بقلم القيادي في حركة فتح محمد الشبل *
شهداء فلسطين عنوان القضية الفلسطينية ، شهداء الثورة عناوين فلسطين وحين يعتلي أحدهم السماء مضحيا" من احجل فلسطين فهذا يعني انه قد حمل رايته الطاهرة لمن يكمل طريقه والطريق هنا تكمن في ان نمارس فعل خدمة شعبنا وقضيته الوطنية والقومية
للشهداء مكرمتهم عند الله سبحانه وتعالى ونحن أبناء هذه المسيرة النضالية نحتفل بذكراهم ونكرمهم من خلال سيرنا على دربهم ومتابعتنا لحمل رايتهم وقضيتهم .
من خلال العمل في المشروع الوطني الفلسطيني الذي نتمسك من خلاله بالحقوق والثوابت الوطنية
نحن على درب الشهداء
على درب الرئيس الشهيد ياسر عرفات وخليل الوزير وعلي ابو طوق ومروان كيالي وابو حسن قاسم وحمدي وتلك القافلة الطويلة من الأسماء الحية في وجدان شعبنا منذ أول شهيد حتى اليوم ..
كل يوم يسقط شهيد في القدس وغيرها
ان القدس كانت وما زالت في ضمير كل المناضلين
انها عاصمة فلسطيننا وقبلتنا الأولى
اولى القبلتين وثاني الحرمين الشريفين مسرى النبي الاكرم محمد بن عبد الله صلعم الى السماء
وباب السماء مفتوح أمام الشهداء وهناك الجنة..
لن نذخر دما" ولا تضحيات من أجل غسل القدس وتطهيرها من رجس الاحتلال الصهيوني ..
الدعوة اليوم موجهة الى كل العرب والمسلمين في العالم بأن يفتحوا كافة المجالات للشعب الفلسطيني من أجل الدفاع عن القدس ومقدسات الأمة
وان هذا الشعب يقول لهم بصوت مرتفع : دعونا نستشهد من أجل فلسطين ..فقد ضاقت صدور شعبنا من اضطهادكم وحصاركم في محاولة يائسة لكسر ارادة شعبنا الفلسطيني .
دعونا وشأننا ان لدينا القدرة أن ندافع عن مقدساتنا ومقدساتكم وحرماتكم..
ان الفلسطيني لن يسمح بكسر ارادته الوطنية بفعل الممارسات اللاانسانية التي يمارسها البعض ضد القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني .
وأخيرا" نسأل لمصلحة من سوى العدو الصهيوني يمارس البعض فعل كسر الارادة الفلسطينية او محاولة تفريغ دول الطوق العربي عبر اقتلاع للفلسطيني من الوطن العربي ودفعه نحو التيه في المنافي والشتات الدولي في الغرب ..؟
بات من الواضح ان الفتنة الكبرى التي يعيشها اليوم العالمين العربي والاسلامي فتنة ستتسع واذا استمرت سيكون الغرض منها أن تشكل خطرا" وجوديا" على مكونات الأمة وستمعن في تمزيقها وتفتيتها وذلك خدمة للمشروع الصهيوني.
من هنا نقول : ..ان السلاح الذي يقصم ضهر هذا المشروع يكون في الدرجة الأولى من خلال تحقيق الوحدة الوطنية والقومية لكل العرب لأن مشروع المؤامرة يجول من بلد الى آخر، لهذا فلنعمل على مواجهته بأقصى قوة كي تنتصر ارادة شعوبنا العربية على المشروع الصهيوني الأمريكي في المنطقة.
والنصر في الأول والأخير للشعوب المناضلة .
محمد الشبل
قيادي في حركة فتح / لبنان *