الأخبار
غزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليومي
2024/5/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

امنتك يا الحبيب .. بقلم سوزان ةهبه

تاريخ النشر : 2014-10-25
أمنتك يا لحبيب
-----------------------------------------

امنتك بالله يابعد كل غاااالي...,
احفظ حبنا ... وحافظ عليه
بعدك ماعاد شي بقالي...،
ماعاد باقي لي سوى دمعة العين..!
ما أنساك لو يمشون حولي كل الاهالي..،
ببقى أذكرك لو راحت سنين وسنين..!
(و بعد موتــــي )
بلل تـــراب المقابر بالدمووع
وأحضــن أطياف الرحيـــل
سامحنــــي ..
حللنـــــــــي ..
أذكرنـــي حب سـاكن بالضلـووووع
يا حبيبي فيك ظني ما يخيب

لو حصل من بيننا صد وجفا

شمس حبك في عيوني ما تغيب

وفي حنانك يا عمري وفاء

فيك معنى الحب يا روحي يطيب

صادق شوقك وشوقي صفا

لو تروح بعيد من قلبي قريب

في غرامك هام قلبي واكتفاء

وفي غيابك مشتعل مثل اللهيب

ومن عرفتك شوق قلبي ما طفاء

صدق إني وافي يا أغلى حبيب

صادق ما فيه مثلي بالوفاء

================= تحياتي بقلم سوزان وهبه
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف