كاتبه وقاصه وناقده وباحثه اكاديميه ورئيسه تحرير مجله جيل الدراسات الادبيه..هي مجموعه غزلان في غزاله روح وجمال وادب وحياء ونشاط ورقه ورشاقه الغزلان وتنفرد بعلمها وقوه وجاذبيه شخصيتها ويظهر من كتاباتها فتراها تتمخطر علي بساط العلم بخفه وثقه وثبات ودرايه والاهم العلم والدراسه تتمخطر في الادب والبحث والنقد وتقفز بالمقالات وتروح وتغدو في السياسه وتشرق في الندوات ولجان التحكيم وهذا الغزال فاز بجوائز للقصه الادبيه للخاطره عام ٢٠٠٢ وللقصه القصيره ٢٠١٢ وهي عضو اتحاد الكتاب الجزائريين ولها ركن بمقال اسبوعي يحمل عنوان هواجس فكريه ولها كتاب باسم تعالقات النص وانفراط الهويه...ولها مجموعه قصصيه بعنوان(لك ..اهدي عودتي.)وايضا كتاب بعنوان تعارضات المركز والهامش في الفكر المعاصر..هذا الغزال أتنبيء له بمستقبل مشرق يمشي بثقه في وعلي درب تبانه العلم نعم درب النجوم اللامعه والواعده في سماء النقد الادبي والبحث العلمي.هذا الغزال الجزائري اسمه ا/غزلان هاشمي..قرات لها سؤال او تساؤل اثار انتباهي يتسائل الغزال..
أجرى علماء النفس تجربة على كلبين حيث تم تعريضهما لصدمات كهربائية ،ثم أتيح للكلب الأول فرصة الهروب بينما الكلب الثاني تم حبسه،فأظهرت التجارب بعد ذلك أن الكلب الأول استطاع اكتساب حس لتجنب الصدمات من خلال القفز السريع،بينما الثاني تكيف فصار يتقبل الأمر بخنوع تام،وحتى لما منح فرصة الهروب في تجربة أخرى لم يفعل .....فسميت الظاهرة بالعجز المكتسب ...صحيفة هارتس الإسرائيلية تذكر أن المجتمع الإسرائيلي أصيب بحالة شلل من جراء الضربات المتتابعة من قبل المقاومة ،وأصبح لدى أفراده تطلع نحو الحلول السحرية كانتظار المسيح الدجال من أجل تخليصهم من هذا الرعب ...............لا أظن الحالة حكرا على إسرائيل والسؤال:ألا تشبه هذه الظاهرة ما يحدث في دولنا العربية التي تربت على الخنوع وانتظار الحلول السحرية لتغيير أوضاعها وتغلغل الفكر الأسطوري؟
أجرى علماء النفس تجربة على كلبين حيث تم تعريضهما لصدمات كهربائية ،ثم أتيح للكلب الأول فرصة الهروب بينما الكلب الثاني تم حبسه،فأظهرت التجارب بعد ذلك أن الكلب الأول استطاع اكتساب حس لتجنب الصدمات من خلال القفز السريع،بينما الثاني تكيف فصار يتقبل الأمر بخنوع تام،وحتى لما منح فرصة الهروب في تجربة أخرى لم يفعل .....فسميت الظاهرة بالعجز المكتسب ...صحيفة هارتس الإسرائيلية تذكر أن المجتمع الإسرائيلي أصيب بحالة شلل من جراء الضربات المتتابعة من قبل المقاومة ،وأصبح لدى أفراده تطلع نحو الحلول السحرية كانتظار المسيح الدجال من أجل تخليصهم من هذا الرعب ...............لا أظن الحالة حكرا على إسرائيل والسؤال:ألا تشبه هذه الظاهرة ما يحدث في دولنا العربية التي تربت على الخنوع وانتظار الحلول السحرية لتغيير أوضاعها وتغلغل الفكر الأسطوري؟