الأخبار
غزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليومي
2024/5/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

المرحلة الراهنة وخطورة الموقف بقلم:همام البارقي

تاريخ النشر : 2014-10-23
المرحلة الراهنة وخطورة الموقف

د.
الباحث والمفكر همام البارقي
بعد كل السنين العجاف التي مرت وعصفت بالعراق لم تظهر بوادر الخير وعلقت لنا الامل على عاتق النسيان من حيث فقدان الامن والامان والعيش الكريم ولا تزال المحنة قائمة ولا يزال الناس تعاني لكثير من المشاكل بسبب عدم اتخاذهم الموقف الصحيح بسبب خداع القيادات الدينية والسياسية لها هي الاولى لها ان تنظم نفسها اولا وتجعل المصداقية والاخلاص ديدنها لكن الامر الواضح وجلي على العكس تماما تقتل وتسرق وتهجر وتخدع وتموه وتضلل وتسيس الامور وتبيع وتشتري بذمم الناس واللعب بالمقدرات على حساب قوم اشبه بقوم فرعون مع كل الاسف كلما استخف بهم اطاعوه مع الجدير بالذكران في زمنه وجدت هنالك قيادات ايضا دينية ومستشارين سياسيين كانوا هم الشر الاكبر في تسيير الامور وتقديرها نحو الاسوا وكانت هذه القيادات اليوم ولا تزال تحصل على مكاسبها من خلال كسب اصوات العامة من الناس البسطاء والمساكين باي سبب مؤدي لخداعهم من اموال او واجه سياسية او دينية او بحجة الدفاع عن مذهب او طائفة او ما ا شبه ذلك كذبا وزورا واستغلال طيبة البعض منهم لكن اقول مع هذا كله يستطيع المجتمع المغلوب على امره بسبب التضليل والمكر والخداع من الساسة .ان ينتفض وينهض من جديد بعد ان شخص من هو المجرم ومن هو السارق ومن هو الدجال مهما كان حجمه ويعيد الكرة الحقيقية من جديد ويفضح الذي كان مستور بلباس القداسة والالوان البراقة مصحوبا بالعبارات الرنانة ..وحذر الرجل الدين الشيعي الصرخي من ذلك كله حذر من مفاسد الاتفاقية الامنية والتي بعد حين عرفوا بانها اتفاقية عصفت بالعراق من جديد وكانت سلبية وهذا الامر قد صرح به اغلب السياسين وحذر ايضا من ان تكون كتابة الدستور بايدي عراقية شريفة غير مضغوطا عليها والا الامر سوف يؤول الى كارثة سياسية اخرى يكون الخاسر الاول فيها هو الشعب العراقي وبعد فترة من الزمن قالوا ان الدستور غير صحيح وفقراته لينة كيف يشاء ان يجعله المحتل لصالحهم حتى لو على سحق روؤس العراقيين وحذر ايضا من الطائفية وماهي نتائجها من تهجير وقطع الروؤس والمتاجرة بالبشروعدم الاستقرار ووجود الناس بالعراء والخيم التي لا تقيهم من برد ولا حروبعد ذلك الانتقال من المخيمات الى المدارس وسوف يخرجون منها قسريا لان الدوام الرسمي للطلبة قد بدا تقريبا والوضع اليوم يشهد لكلام هذا الرجل العملاق * الصرخي* لكن كلامه لن يجد له اذان صاغية ووقع ماوقع من محذور وتفاقمت الاموروعادوا من جديد ان يستعينوا بالمحتل الكافر الذي بتواجده ياخذ مليارات المليارات من اموال العراق في حين ان العراقي يفتقر لابسط متطلبات الحياة البسيطة وهذا ما جنته مراكش على نفسها وسوف تجنيه كثيرا اذاما بقت على حالها ولم تغير شيء من الواقع الذي يعيشه العراق والعراقيين والاتفات للحلول الصحيحة التي يحتمها العقل لا العاطفة المجردة من ماهو صحيح ومقبول ومن ماهو قبيح وفاسد
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف