الأخبار
غزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليومي
2024/5/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

عذرا درويش بقلم ثائر العالم

تاريخ النشر : 2014-10-23
عذرا درويش بقلم ثائر العالم
عذرا عذرا عذرا درويش عذراسجل أنا لم أعد عربي .. بعد الربيع العربي ..ورقم بطاقتي لم يعد خمسون الفاً .. فإني أستخدم بطاقة المؤن ..وأطفالي لم يبقوا ثمانية ..مات احدهم في المهجر واستشهد احدهم قبل ان يكبر .. واحدهم أسير ولسوء حظه حزامه لم يتفجر.ولم اعد اعمل مع رفاق الكدح في محجر فلم يعد هناك محجر .. لقد اصبحت على بند البطالة واشتري غذاء اطفالي على الدفتر .ولم اكن اتوسل الصدقات من بابك .. ولكن للأسف سجل .. لقد أصبحت اجمع التبرعات من اعتابك .. ويشفق علي بالسردين اصحابك ..بعد ما حل بي من دمار اتوسلك لتعيد الاعمار .. وتشفق علينا قطر بقليل من السولار ..سجل وسجل لم يعد لي وطن ذهب الوطن .. ولم اعد عربي مات العرب ..سجل لقد جعت ولم آكل لحم مغتصبي ..لقد رضينا بالهدنة وقبلها بالسلامواصبح الوطن مجرد احلامعذرا عذرا عذرا درويش عذرا .. فإن الوضع تغيربقلم
‫#‏ثائر_العالم‬
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف