الأخبار
طالع: تفاصيل مقترح وقف إطلاق النار الذي وافقت عليه حماسحماس تُبلغ قطر ومصر موافقتها على مقترحهم لوقف إطلاق النارممثل عشائر المحافظات الجنوبية يحذر من خطورة اجتياح الاحتلال الإسرائيلي لمدينة رفححماس: انتهاء جولة المفاوضات الحالية ووفدنا يغادر القاهرة للتشاور مع قيادة الحركةهنية يكشف أهم شروط حركة حماس للتواصل لاتفاق مع إسرائيلمقتل أربعة جنود إسرائيليين بقصف المقاومة الفلسطينية لمعبر (كرم أبو سالم) العسكريالحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة تحت ذريعة أنها "قناة تحريضية"الخزانة الأمريكية : بيانات الاقتصاد تؤكد وجود تباطؤ بالتضخممسؤولون أمريكيون: التوصل إلى اتفاق نهائي بغزة قد يستغرق عدة أيام من المفاوضاتالمستشفى الأوروبي بغزة يجري عملية إنقاذ حياة لطبيب أردنيتحذيرات أممية من "حمام دم" في رفحالمقاومة الفلسطينية تكثف من قصفها لمحور (نتساريم)غارات إسرائيلية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزةحماس تتمسك بوقف إطلاق النار وضغوط أميركية على نتنياهو للمشاركة بالمفاوضاتمسؤول ملف الأسرى الإسرائيليين السابق: حماس جادة بالتوصل لاتفاق وإسرائيل لا تريد
2024/5/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

القدس في خطر..وليست في قطر بقلم : منذر ارشيد

تاريخ النشر : 2014-10-22
القدس في خطر..وليست في قطر  بقلم : منذر ارشيد
القدس في خطر... وليست في قطر

بقلم : منذر ارشيد

القدس تصرخ ويحكم...

أليس فيكم من بشر .!

والمسجد الأقصى يبكي أمةً

وجيشُها قد إنكسر

من المحيط إلى الخليج ..

جيوشُكم كالبَحَر

تقاتلوت بعضكم ..

وغدركم قد قَهَر

وخاب فينا الرجاء

وانحسر ...

شعوبكم تاهت بين حق وباطل

وقد شاع فيهم الفقر والطفر

واليأس شاع في موطني..

وبترولكم ذهب ودُرر

نثرتموه على أعدائنا...

فاستقووا علينا يا غجر

هل هم قطيع من نعاج...

وزعيمُهم قد فجر

ومسرى النبي يصرخ ويحكم ..

كبيركم ديوث ٌ قذر

كنتم خير أمة ....

كان فعل ماض ٍ واندثر

أين الجلالة والفخامة..

والسيادة والرئاسة

أين حماة القدس ...!

والأقصى في خطر

إين الإيمان أين الجهاد..!

والله قد أمر .!

بتحرير مسرى النبي...

من عدو قد قهر

شعوبنا الحرة باتت للدعاء ...

تشكو ربها مناجاةً

يأخذكم عزيزٌ مقتدر

وعد الله آت....

والشعب حتماً سينتصر
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف