الأخبار
تركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومة
2024/5/1
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

كأس العالم لكرة القدم لعام ٢٠١٤ ترجمة حسيب شحادة

تاريخ النشر : 2014-10-21
كأس العالم لكرة القدم لعام ٢٠١٤  ترجمة حسيب شحادة
كأس العالم لكرة القدم لعام ٢٠١٤
ترجمة حسيب شحادة
جامعة هلسنكي



رجُل يجلس على مقعده في المباراة النهائية لكأس العالم لكرة القدم في البرازيل، يُلقي نظرةً على يمينه فيلاحظ أن هناك مقعدًا شاغرًا بينه وبين مقعد الرجل المجاور. يسأل الأول الثاني، يا سلام ، من يُفوّت فرصةَ حضور مباراة كأس العالم النهائية؟ يردّ الثاني: هذا كان مقعد زوجتي، حضرنا سوية أربع نهائيات العالم لكرة القدم الأخيرة، ولكن وللأسف هذه المرّةَ لم تستطع القدوم، إذ أنّها رحلت عن هذه الدنيا. الشخص الأول: إنّي أشاطرك حُزنَ هذا الفقدان ولكن عليّ القول إنه جميل أن تحافظ على مقعد زوجتك شاغرًا ففي هذا رمز ودلالة، ولكن أسعار التذاكر باهظة جدّا وكنت تستطيع أن تأتي بأحد أفراد العائلة أو أحد الأصدقاء.
ردّ عليه الرجل الأول: لم أتمكن من ذلك إذا أنهم جميعا يحضرون جنازة زوجتي.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف