الأخبار
غزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليومي
2024/5/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ان الاوان

تاريخ النشر : 2014-10-21
ان الاوان
تحمل هذه المفردة اللغوية الصغيرة في ثناياها دلالة واحدة هي الوصول الى معيار حياتي يمنع الوصول اليه استنادا الى صوابية اي وضع حياتي، ولان الامور في اغلب البلاد العربية متشابهة متماثلة حاليا في مؤشراتها سلبا حياتيا لا ايجابا،من حيث انتشار واسع وباتساع غير طبيعي للفقر والافقار، الاقصاء والتهميش، الفساد والافساد، الواسطات والمحسوبيات في غير وضعها ومكانها الركظ والتسابق لنيل جزء من كعكة المال والمادة باي اسلوب وطريقة فالمهم الانا والذات الواحدة دون غيرها،لهذه الامور السالبة الهدامة التي تنخر الجسد العربي الان فقد ان الاوان لتطبيق فعليا لمبدا المكاشفة والمصارحة الذي قد يساعد ان بقي من الزمن لحظات وقتية لتطبيقه جوهريا في بداية رتق وترقيع هذا الجسد العربي المتهالك لعل وعسى ان تتحصل الفائدة المرجوة والمأمولة قبل ان ينطق افراد هذه الامة بكلمة قد يصعب نطقها لكن قد تاتي مناسبة وقتا ومكان مفادها ( يا ليت ).
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف