الأخبار
إعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبار
2024/5/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الأبعاد الزمنية بقلم: رضا البطاوى

تاريخ النشر : 2014-10-20
الأبعاد الزمنية :
قال إينشتاين "ليس هناك سبب لفرض أبعاد مطلقة للزمن "وهو قول خاطىء للتالى :
-وجود أسباب عدة تدعو لفرض الأبعاد أهمها دقة المعارف التى يستخدم فيها الوقت ومعرفة الوقت اللازم للعمل أيا كان .
-ان الله حدد لنا أبعادا زمنية منها أن السنة عدد شهورها إثنا عشر شهرا وفى هذا قال بسورة التوبة "إن عدة الشهور عند الله إثنا عشر شهرا فى كتاب الله " واليوم يتكون من الليل والنهار واليوم الإلهى يساوى باليوم الليلى النهارى ألف سنة بحساب البشر وفى هذا قال بسورة الحج "وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون "وقياس اليوم الإلهى باليوم الأرضى يعنى أن اليوم الأرضى هو المقياس المطلق للزمن وبدليل أن الله قدر يوم القيامة باليوم الأرضى وسنته فقال بسورة المعارج "تعرج الملائكة والروح إليه فى يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ".
-أن الآجال مقدرة باليوم والسنة الأرضية فلو أن إنسان كان الله قد كتب عمره سبعين سنة وكان يعيش على القمر وإنسان أخر كان يعيش فى السماء وكان له نفس العمر فإنهما سيموتان فى نفس اليوم ولن يتقدم هذا عن ذاك لأن اختلاف الأماكن لا يغير من الزمن شيئا والسبب قوله بسورة النحل "ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم ما ترك عليها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون ".
رضا البطاوى
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف