الأخبار
نتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسية
2024/5/1
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

هل هكذا يكون الوفاء للمتقاعدين الفلسطينين بقلم:د. ضياء الدين الخزندار

تاريخ النشر : 2014-10-20
هل هكذا يكون الوفاء للمتقاعدين الفلسطينين: أقولها بمرارة.. المتقاعد إذا أحيل على التقاعد يصبح أشبه ما يكون بسقط المتاع، فبعد أن كان صاحب المعالي، أو صاحب السعادة والوجاهة أصبح المدعو فلان وحتى الوزارة التي أمضى فيها حياته في خدمة المجتمع أصبح لا يدخلها إلا إذا كان أحد زملائه القدماء موجودا على رأس العمل يشفع له بالدخول حتى وان كانت هناك مناسبة مثل تكريم احد الزملاء او حتى العزاء في زميل لايدعونة لتلك المناسبة لانة اصبح في طى النسيان وحتى اذكر ان احد الوزراء الذى توفى والدة وهوا على راس الوزارة كانت الوفود في العزاء من كل الاطياف ولكن عندما توفت والدتة وهو خارج الوزارة لااذكر ان العدد كان في الخمسين اعتبروها ما تعتبروه ولكنها قلة الوفاء فاعتبروا يا اولى الامر .
والراتب التقاعدي غير مجد لأن الكثير من المتقاعدين أصبحوا برواتب لا تشبع جائعا، ولا تكسي عاريا، ولا تسمن ضعيفا , والمتقاعد يعاني الشيء الكثير من المعاناة المادية وغيرها فهل يقبل معالى المشرع ومعالى الوزير ومعالى اعضاء المجلس التشريعى الذى انتخب لخدمة ابناء البلد ان يكون هذا حال كثيرا من المتقاعدين ولذلك أعتقد أن على الحكومة الفلسطينية الديمقراطية أن تغيرّ اسمها الى الحكومة الانتقامية أو حكومة الانتقام من المتقاعدين و طبعا لابد من تغير اسم هيئة التقاعد العامة الى هيئة الانتقام العامة اما المجلس التشريعى الذى انتخبة الشعب الفلسطينى لانصافة واعطائة حقوقة فمعركة صناديق الاقتراع قادمة لامحالة والشعب الفلسطينى وصغار الموظفون وخاصة تفريغات 2005 والمتقاعدون قادمون لامحالة بشعار وزيرا للمتقاعدون لارئيسا لهيئة التقاعد بدرجة وزير
دكتور ضياء الدين الخزندار ... غزة .. دولة فلسطين
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف