الأخبار
تضامناً مع الشعب الفلسطيني.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدود
2024/4/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

80 _ قسمة الأسد ترجمة : حماد صبح

تاريخ النشر : 2014-10-19
80 _ قسمة لأسد ترجمة : حمد صبح
اتفق يوما الأسد والثعلب وابن آوى والذئب على الخروج معا للصيد وتقاسم ما يصيدونه دون تمييز . وصاد الذئب أيلا فنادى أصحابه في الحال لتقاسمه . فربض الأسد أمام المصيد لتقسيمه دون أن يكلفه أحد بذلك . وشرع يحصي الحضور في استعراض مهيب للعدالة . قال محصيا لهم على مخالبه : واحد : أنا الأسد ، اثنان : الذئب ، ثلاثة : ابن آوى ، أربعة : الثعلب .
ثم قسم الأيل في حرص بالغ أربعة أقسام متساوية ، وقال بعد إتمام القسمة : أنا الأسد الملك ، والطبيعي أن آخذ القسم الأول ، والقسم الثاني لي لكوني الأقوى ، ولي القسم الثالث بصفتي الأجرأ !
ورمى الثلاثة بنظرات نارية ضارية ، وزمجر قائلا باسطا مخالبه بسطا له مغزاه : وليتكلم الآن أي واحد منكم يزعم أن القسم الرابع له !
*العبرة : القوة تصنع الحق .
*حكايات إيسوب .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف