الأخبار
حماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرج
2024/5/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أغرقتني بالعشق والهوى بقلم: يسرى محمد الرفاعي

تاريخ النشر : 2014-10-18
أغرقتني بالعشق والهوى  بقلم: يسرى محمد الرفاعي
أغرقتني بالعشق والهوى
أرويتني من عشق روحك حتى هامت الروح
وراحت بك تتغنى وقت السحر
وملآت الفؤاد بالشوق الذي فاضت به أحداق النظر
وأنبت الآمل على ضفاف الفؤادوشغافه
حتى بات كل شيء بأعماقي مخالفا للحقد والشر
يبتسم ويصدر أصواتا كحفيف الشجر
يهرول كإنسياب النهر
وأنت تردد على مسامع روحي وقلبي
أن العشق والحب لا يعيش إلا في بحار عميقة
واسعة جدا ليس لها قرار أومستقر
أغرقتني بالعشق والهوى
وأشبعت الروح بهمسك قبل أن يستيقظ الفجر
إن دخل الهوى القلب لا يهاجر منه كهجرة الطيور
يا أنت قلبت لي الموازين وجلعت البصل عسلا مصفى
وكل شيء حولي وبداخلي واحات خضراء على مد البصر
لا تعرف الذبول و جفاف الهجر
ولا العين بدمعها تحفر الآوجان و تتقهر
هجرته فجأة وتركت القلب هائما يتكسر..
وهاأنذا أبحث عنه خلف الضباب والغيوم
ولم أجده إلا بقايا كالفتات التي ترفضها العصافير..

بقلم الكاتبة / يسرى محمد الرفاعي
سوسنة بنت المهجر
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف