الأخبار
حماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرج
2024/5/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

كنوز المعرفة تُصدر طبعة جديدة من كتاب الاستعارات المرفوضة

كنوز المعرفة تُصدر طبعة جديدة من كتاب الاستعارات المرفوضة
تاريخ النشر : 2014-10-15
كنوز المعرفة تُصدر طبعة جديدة من كتاب
الاستعارات المرفوضة
أصدرت دار كنوز المعرفة الأردنية منذ أيام طبعة جديدة من كتاب الدكتور أحمد يوسف علي أستاذ النقد والبلاغة بجامعة قطر. والكتاب الذي يدرس الاستعارات الغريبة في التراث البلاغي يُعد إضافة متميزة لدراسة الاستعارة في عالمنا العربي.
يقع الكتاب في 180 صفحة من القطع المتوسط، ويتكون من أربعة فصول. يقدم الفصل الأول مدخلا معرفيًا لدراسة الاستعارة، يناقش فيه المؤلف العلاقة بين الاستعارة والنشاط العقلي، ثم يناقش الاستعارات التي رفضها النقاد العرب الأقدمون بسبب غموضها أو تعقدها أو تجريبيتها، ويدرس العلاقات بين هذه الاستعارات المرفوضة والشعرية منناحية وعلاقة بالتقديم الحسي من ناحية أخرى.
يدرس الدكتور أحمد يوسف علي في الفصل الثاني من كتابه موقع الاستعارات المرفوضة في إطار دراسة المجاز والبديع العربي، ويناقش العلاقة بين الاستعارة المرفوضة والغموض والصدق والكذب. في حين يختص الفصل الثالث بدراسة طبيعة الأحكام النقدية حول الاستعارة مركزًا على كتاب الموازنة للآمدي، ويحلل نماذج من الاستعارة المرفوضة في النقد القديم. ويواصل الفصل الرابع البُعد التحليل في الكتاب إذ يقدم تحليلات معمقة لنماذج من الاستعارة المرفوضة.وقد صدرت هذه الطبعة الجديدة من الكتاب بتقدمة للدكتور عماد عبد اللطيف، الأستاذ المشارك بجامعة قطر، جاءت تحت عنوان "العالم في حضرة مجازات غرائبية".
يذكر المؤلف في مفتتح كتابه أن بحث الاستعارة المرفوضة مادته هي الاستعارة الناشئة عن علاقات موغلة بين كائنات وعوالم شتي تبدت في صياغات لغوية زعزت ما هو مستقر من طرائق الفهم وآليات التفسير لذلك كان الرفض الدائم لهذا اللون من الاستعارة، وهو في حقيقة الأمر لب المجاز ولب الوجود. ويضع الكتاب على عاتقه تأسيس إطار نظري بمراجعة طبيعة الاستعارة من ناحية وبمراجعة سياق البحث فيها، ليكون أساسًا لمعالجة المبادئ التي وجهت الآمدى إلى فهم استعارات أبي تمام، وامتدت آثاره إلى من بعده من كبار العلماء. والإفادة من هذا التأسيس النظري أيضًا في تحليل استعارات أبي تمام. والبحث على هذا النحو دعوة لمراجعة ما استقر في عقولنا من عادات في البحث والاطلاع وما صاحبها من مفاهيم ومصطلحات. لأن موضوع المجاز والاستعارة ما زال مفتوحاً إذا نظرنا إلى مدى اهتمام البحث العلمي المعاصر بهذين المجالين.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف