الأخبار
حماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرج
2024/5/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الرئيس ابو مازن رقم لا يقبل القسمة بقلم: د.صالح الشقباوي

تاريخ النشر : 2014-10-02
الرئيس ابو مازن رقم لا يقبل القسمة بقلم: د.صالح الشقباوي
الرئيس ابو مازن رقم لا يقبل القسمة
د.صـــــــــــــالح شقباوي

كلنا يعلم ان الرئيس ياسر عرفات قد استشهد وهو مستمسكا بالعروة الفلسطينية الوثقى (ثوابت البرنامج المرحلي) التي لم يساوم عليها في مفاوضات الوضع الدائم ، وكان ذلك مما خلفه من ميراث سياسي في شعبه وحركته الوطنية ، وانا كمفكر لا أخشى على هذا الميراث ، لان الرئيس ابو مازن برهن للقاصي قبل الداني انه متمسك به بنفس القوة والحيوية والآلية التي تمسك بها الرئيس الشهيد يا سر عرفات وبالتالي فان قابلية الحفاظ علية هي ممكن وطني صاغه الرئيس ابو مازن عندما رفض وبشدة فكرة التفاوض من اجل التفاوض .وعليه فانه من اشد الاوفياء لتراث القائد ياسر عرفات ، من اشد الأوفياء لثوابت شعبه ولحقوقه الوطنية غير القابلة للتصرف وهو يقود حركة الممانعة الوطنية التي ولدت في زمن الرئيس الشهيد ياسر عرفات الذي خرج منتصرا من من متاهات التنازل والتسوية المفروضة ، وهذا ما يؤكده اليوم خليفته الفلسطيني الرئيس ابو مازن الذي كان يعتقد الكثير انه ذاهب للتسوية لمنتهاها ولو على حساب الحقوق الفلسطينية وبذلك تتوقف المفاوضات والنضال من اجل القدس والعودة ... ولكن الرئيس ابو مازن اكد انه رقم صعب لا يقبل القسمة .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف