الأخبار
إعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقها
2024/4/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

في وطني بقلم:شوقي سالم جابر

تاريخ النشر : 2014-10-01
في وطني بقلم:شوقي سالم جابر
المصادر الموثوقه أكذب وأضل من الإشاعة
في وطني
تبدو المصالحة كطفل وليد, يرفض والديه إرضاعه, ويذهبان به لطبيب الأسنات, ليزرع له طقم أسنان, حتى يأكل الخبز واللحم, الطبيب يرفض, لأنه لم يتعلم ذلك, ويخشى من العواقب القانونية على عيادته إن هو فعل.
الوالدان يخرجان من عيادة الأسنان حزينان, يبحثان عن سبيل للطفل الجائع غير الرضاعه, الأم التي ترفض إرضاع طفلها, تدعثرت في نتوء وارتمت على الأرض, حزناً على وليدها, وقد أثقلها همه.
فهل يوافق الوالدان على إعطاء الطفل لمرضعة غير أمه لإنقاذ حياته؟
شوقي سالم جابر
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف