دعم الرئيس ( فرض ) وطني
احمد دغلس
من لا يدعم الرئيس ( لا ) يدعم فلسطين ...حق واجب علينا نحن في الوطن والشتات ... حملة إعلامية سياسية بدأت من الدنمارك لدعم السيد الرئيس لتمر في فيينا وبرلين وروما وكوبنهاجن وباريس ومدريد وأثينا ولندن وكل العواصم العالمية في دعم الرئيس الفلسطيني ابو مازن المهددة حياته للخطر من قبل اليمين الإسرائيلي المتطرف الذي بدى يتوعد و ( يتلَحفْ ) بموآزرة القوى المحلية والعالمية التابعة..؟! فعلينا جميعا نحن في الشتات ان نقف صفا واحدا الى جانب اهلنا في الوطن وإلى جانب مخيماته ايا كانت متضامنين موظفين وعمال ، جاليات ... هيئات ،مؤسسات في الوطن والإغتراب والشتات في دعم السيد الرئيس الفلسطيني محمود عباس ودعم كل ما اتى بخطابه امام الجمعية العامة للأمم المتحدة لأن يتحقق الإستقلال والحرية التي نادى بها السيد الرئيس .
الرئيس ابو مازن في خطر ومجمل القضية الفلسطينية إن لم ( ندعم ) الرئيس ومهامه ودوره وخطته في خطر شديد إن لم يتم حمايته ( حمايتها ) من شعبيا ومن جميع الكل الفلسطيني بكل مكوناته ، فعلى النقابات والهيئات في فلسطين ان تحمي رئيسها وهنا اخص ألأخ بسام زكارنه رئيس نقابة الوظيفة العمومية في الوطن الى جانب النقابات المهنية والنقابات الأخرى من متقاعدين وعمال ( عفوا ) لعدم ذكر كل الأسماء ... عليهم ان يشكلوا طوق حماية وإلا سنكون غير ما نناضل له ( ان ) نكون ...؟!
ألآن جاء دورنا نحن في الشتات ، جاء دور كلى فرد منا إعلاميا ... سياسيا إجتماعيا ماليا تكافليا ... وتواصلا مع اهلنا والرئيس ومع المؤسسات الفلسطينية سفارات ...؟! ومنظمات انسانية ومنظمات المجتمع المدني والأحزاب جميعها في عواصم الشتات ... علينا ان نشكل من خلال الجاليات الفلسطينية وفود في عواصم القرار بمركزية واحدة وسياسة واحدة وكلمة وهدف واحد، متعاونين مركزيا مع إتحاد جالياتنا " إتحاد الجاليات الفلسطينية في اوروبا " لنستطيع مجتمعين متضامنين ان نوصل صوتنا لأصحاب القرار والى الشارع والمجتمع المدني بهذا نحمي السيد الرئيس ونحمي حقوق شعب فلسطين الذي يناضل من اجل حريته وحقه بالعودة والعيش كباقي البشر و (إلا ) سادتي سيداتي ... "" سيتم اكلنا كما اكلوا من قبلنا الثور ألأبيض"" إن لم نتحرك .
احمد دغلس
احمد دغلس
من لا يدعم الرئيس ( لا ) يدعم فلسطين ...حق واجب علينا نحن في الوطن والشتات ... حملة إعلامية سياسية بدأت من الدنمارك لدعم السيد الرئيس لتمر في فيينا وبرلين وروما وكوبنهاجن وباريس ومدريد وأثينا ولندن وكل العواصم العالمية في دعم الرئيس الفلسطيني ابو مازن المهددة حياته للخطر من قبل اليمين الإسرائيلي المتطرف الذي بدى يتوعد و ( يتلَحفْ ) بموآزرة القوى المحلية والعالمية التابعة..؟! فعلينا جميعا نحن في الشتات ان نقف صفا واحدا الى جانب اهلنا في الوطن وإلى جانب مخيماته ايا كانت متضامنين موظفين وعمال ، جاليات ... هيئات ،مؤسسات في الوطن والإغتراب والشتات في دعم السيد الرئيس الفلسطيني محمود عباس ودعم كل ما اتى بخطابه امام الجمعية العامة للأمم المتحدة لأن يتحقق الإستقلال والحرية التي نادى بها السيد الرئيس .
الرئيس ابو مازن في خطر ومجمل القضية الفلسطينية إن لم ( ندعم ) الرئيس ومهامه ودوره وخطته في خطر شديد إن لم يتم حمايته ( حمايتها ) من شعبيا ومن جميع الكل الفلسطيني بكل مكوناته ، فعلى النقابات والهيئات في فلسطين ان تحمي رئيسها وهنا اخص ألأخ بسام زكارنه رئيس نقابة الوظيفة العمومية في الوطن الى جانب النقابات المهنية والنقابات الأخرى من متقاعدين وعمال ( عفوا ) لعدم ذكر كل الأسماء ... عليهم ان يشكلوا طوق حماية وإلا سنكون غير ما نناضل له ( ان ) نكون ...؟!
ألآن جاء دورنا نحن في الشتات ، جاء دور كلى فرد منا إعلاميا ... سياسيا إجتماعيا ماليا تكافليا ... وتواصلا مع اهلنا والرئيس ومع المؤسسات الفلسطينية سفارات ...؟! ومنظمات انسانية ومنظمات المجتمع المدني والأحزاب جميعها في عواصم الشتات ... علينا ان نشكل من خلال الجاليات الفلسطينية وفود في عواصم القرار بمركزية واحدة وسياسة واحدة وكلمة وهدف واحد، متعاونين مركزيا مع إتحاد جالياتنا " إتحاد الجاليات الفلسطينية في اوروبا " لنستطيع مجتمعين متضامنين ان نوصل صوتنا لأصحاب القرار والى الشارع والمجتمع المدني بهذا نحمي السيد الرئيس ونحمي حقوق شعب فلسطين الذي يناضل من اجل حريته وحقه بالعودة والعيش كباقي البشر و (إلا ) سادتي سيداتي ... "" سيتم اكلنا كما اكلوا من قبلنا الثور ألأبيض"" إن لم نتحرك .
احمد دغلس