الجمال الحقيقي يبدأ من طبيعتك
بقلم: الإعلامي بكر نوفل
جمال المرأة الشرقية بشكل عام ينطلق من طبيعة شكلها الطبيعي الخارجي كما خلقها الله في احسن تقويم،
ومنح الأنثى شكل آخر عبر تضليلها بالألوان المختلفة ( المكياجات) يطفى عليها جمالها الأنثوي الشرقي، وكلنا يعلم ان هذه المكياجات لا تبرز الجمال الحقيقي ، بل هو جمال مصطنع لبعض من اللحظات والمناسبات.
إذن هو جمال (وقتي ) يذهب نضارته مع بعض من قطرات المساحيق او غسلة بالماء ، لتري الفتاة حقيقة الجمال المزيف لتعود لطبيعتها الحقيقية ، لتشعر بداخلها بأن الجمال قد ذهب بعيدا، لقد خدعت نفسها وغيرها في صناعة جمال مظهرها.
لكن على الأنثى أن تكتشف سر جمالها الحقيقي أي يقطن ؟!!!
لكل امرأة جمال خاص تنفرد به عن غيرها من النساء، والله عز وجل خلق النساء كلهن جمال ولكل امرأة جمال تتألق به بإطلالات حيوية جمالية أنثوية بلا توقف، وكل ما على المرأة إلا ان تحترف هذا المتجدد في نطاق المشروع الوازع الديني والأخلاقي، لتبقي دائما تحلق في سماء الجمال المتألق المتميز بين جمال الأنثوي وجمال الثقة والعفة.
بقلم: الإعلامي بكر نوفل
جمال المرأة الشرقية بشكل عام ينطلق من طبيعة شكلها الطبيعي الخارجي كما خلقها الله في احسن تقويم،
ومنح الأنثى شكل آخر عبر تضليلها بالألوان المختلفة ( المكياجات) يطفى عليها جمالها الأنثوي الشرقي، وكلنا يعلم ان هذه المكياجات لا تبرز الجمال الحقيقي ، بل هو جمال مصطنع لبعض من اللحظات والمناسبات.
إذن هو جمال (وقتي ) يذهب نضارته مع بعض من قطرات المساحيق او غسلة بالماء ، لتري الفتاة حقيقة الجمال المزيف لتعود لطبيعتها الحقيقية ، لتشعر بداخلها بأن الجمال قد ذهب بعيدا، لقد خدعت نفسها وغيرها في صناعة جمال مظهرها.
لكن على الأنثى أن تكتشف سر جمالها الحقيقي أي يقطن ؟!!!
لكل امرأة جمال خاص تنفرد به عن غيرها من النساء، والله عز وجل خلق النساء كلهن جمال ولكل امرأة جمال تتألق به بإطلالات حيوية جمالية أنثوية بلا توقف، وكل ما على المرأة إلا ان تحترف هذا المتجدد في نطاق المشروع الوازع الديني والأخلاقي، لتبقي دائما تحلق في سماء الجمال المتألق المتميز بين جمال الأنثوي وجمال الثقة والعفة.