الأخبار
إعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقها
2024/4/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لماذا تخفق المشاريع ببيئة العمل العربية؟!بقلم:مهند النابلسي

تاريخ النشر : 2014-09-30
لماذا تخفق المشاريع ببيئة العمل العربية؟!بقلم:مهند النابلسي
لماذا تخفق المشاريع ببيئة العمل العربية؟!
 
باختصار لأسباب عشرة نعجز حقيقة عن تطبيق معظمها:
*لا توجد مراجعات لميثاق المشروع.
*لا يوجد تنظيم لادارة لمشروع ولا لمتطلبات الفريق المختلفة.
*لا توجد "انطلاقة" جدية  معتمدة للمشاريع.
*لا يوجد تقييم جدي لتجارب المشروع، ولا لمتطلباته بكل مرحلة.
*لا توجد  مراجعة ولا مراقبة حثيثة لأهداف المشروع.
*لا توجد مبادىء معتمدة لعمل المشروع، ولا ميزانية واقعية.
*ضعف فعاليات عناصر: "التعاون والتنسيق والاتصال".
*لا توجد تطبيقات جدية لمفهوم "ادارة التغيير".
*لا يتم تحقيق الاجماع قبل اتخاذ القرارات الحاسمة.
*ضعف مقومات انجاح المشاريع وهي: التخطيط،السببية، الموضوعية، التبرير المنطقي، التوقعات الصائبة، تكامل عمل الفريق.
ولا يمكن توقع نجاحات تذكربمجال ادارة المشاريع بدون تحقيق معظم هذه العناصر بكفاءة وفعالية... ولكم ان تتذكروا الكثير من المشاريع الخائبة فتحاولوا تحديد او تخمين اسباب فشلها!
مهند النابلسي
[email protected]
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف