الأخبار
حماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرج
2024/5/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لمحة خاصة في مفهوم السياسة بقلم حامد أبوعمرة

تاريخ النشر : 2014-09-29
لمحة خاصة في مفهوم السياسة  بقلم حامد أبوعمرة
لمحة خاصة في مفهوم السياسة ..!! بقلم /حامد أبوعمرة


في الواقع أغرب ما في السياسة هو أن نرى بأم أعيننا صورة براقة ناصعة البياض ظاهرها المحبة والوئام والطمأنينة لثلة من الساسة يلتفون حول مائدة طعام واحد ،ولكن باطنها الشحناء والملاسنه.. والتشكيك وفقدان الثقة والهمز واللمز ..واني أقول بحكم الخبرة من مواقف الحياة المتباينة والتي قد مررت بها ..أن علينا ألا نتعجل على ما نراه ولا نتسرع في الحكم على الأمور سواء بالنجاح أو الفشل فإذا رأينا العروس تزف إلى عريسها في ليلة الزفاف فلا يعني ذلك قبولها به زوجا محضا أو العكس ولايعني ذلك بأنهما سعيدين..وإذا لمحنا رجل يحمل أباه على كتفيه مهرولا .. فلا يعني ذلك الطاعة للوالدين والشفقة والحنان أو البر والإحسان.. فقد يسارع ذاك الرجل ليقذف بأبيه في حفرة نارية عميقة ..ملتهبة أو بعمق البحر ليس حبا لإطعام الأسماك بل ..ليستريح منه نهائيا ..!!
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف