الأخبار
قناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاق
2024/4/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

إلى بائعي حقوق الشعب بقلم:سلام الشماع

تاريخ النشر : 2014-09-21
إلى بائعي حقوق الشعب بقلم:سلام الشماع
إلى بائعي حقوق الشعب
سلام الشماع

إذا أراد عدوك أمراً فرد أنت عكسه، فمالكم إذا أراد أن يفرقكم عدوكم إلى أقاليم تبرعتم لتنفيذ إرادته، وإذا أراد أن يؤجج الطائفية بينكم أسرعتم لإشعال نارها بأيديكم بدلاً منه، وإذا أراد أن يخترق صفوفكم أفسحتم الطريق له للمرور، ومالكم إذا طلب منكم عدوكم خلع جلودكم
واستبدالها بأخرى خلعتموها وبدوتم أمام الملأ عراة من كل فضيلة وكرامة ابتغاء وجهه الكريه ومقابل دريهمات من أموال هذا الشعب الصابر يرميها إليكم، وستنفقونها ويبقى عارها أبد الآبدين، ثم تسألون لماذا يلتف الناس حول الثورة وينفضّون عنا؟ الناس، يا هؤلاء، تؤازر من يطالب بحقها وتنبذ من يبيع حقوقها بأموال حرام يقدمها له عدو الوطن والشعب، لذلك فمهما فعلتم وخنتم وسلكتم درب الشيطان وعلقتم آمالكم على أمريكا وما يقول رئيسها فإن الثورة تبقى هي الأصلب والأقوى، لأنها تحمل أمانة أودعها لديها الشعب، ولن تفرط بها، فاضحكوا قليلاً لأنكم ستبكون كثيرا، ومن يضحك أخيراً يضحك كثيراً.. وسنرى وترون..


دعوة
اذا أردنا ان نحرر وطننا فأول شيء ينبغي أن نفعله هو أن لا ننسب العملاء إلى الأطياف العراقية الكريمة، فلا سنة السلطة سنة ولا شيعتها شيعة ولا أكرادها أكراداً..
 جميع الخونة من طائفة واحدة هي الاحتلال، وجميع الأطياف العراقية من طائفة واحدة هي العراق.. دعوة لمغادرة إهانة أطيافنا العراقية بنسب الخونة اليها.

والعاقل يفهم
الأقلام المأجورة ملونة، فهي مع الشيء ونقيضه، في آن، وهي أصدق تعبير عن تفاهة حامليها، الذين يسبّحون بحمد من يمولهم بكرة وأصيلاً ويميلون معه أينما مال.. اللهم ثبت لون أقلامنا على الطريق الذي ترضاه.. قولوا آمين.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف