لسان الحـــــال..
بقلم / عادل بن حبيب القرين
• كيف للماء أن يشرب، وشفاهه معلقة في صدري؟!
• حين يشق الشروق طريق عشقه، تنطلق أرجل الهيام بــ:
أيها الصبح توقف
أنت آتٍ وهو مرهف
فإذا كنت كذلك
فتذكر سوف تُلحف!
• لوحة وألوان، فصلاة تشكل أعمالنا بالبركة.
• نقد المألوف ينافي كمال الآحاد والعشرات..!
• من بيته طين امتدح العجين..!
• كيف لنا قراءة المرآة، وذاكرتها مثخنة بالغبار، وأتربة المارة؟!
• وقاية الحال مداهنة الأفعال.
• غمزتني بوشاية، فاشتاق الماء للماء من خجل..!
• الخط غناء الروح، وصبابة المعنى.
• سنبلة القمح دائمة الانحناء بالعظمة..!
• نبأ السهار ينبذه الجوار..!
• هب النسيم وتشتهي أفق السحاب مس يراعي..!
• ظلمة وسوادة، وأقاحٍ تسأل ذاتها: أين زادي؟!
• نصرة الجِوار تكسبه الحِوار.
• لا تجعل من وجهك طبلاً ترقعه أبواب ( الكشخة ).
• استغفال الناس من مآرب المرتزقة.
• أُنس الدنيا العقول الواعية.
• تمائم اليم مسحتها يد التجديف بين آهات الوداع.
• زبد الأمور يكشفه المستور.
• رفقة الحرف تُكسبنا المعرفة والإدراك.
• رفقة الحال أمان العافية.
• تأرجحني الأماني كغصنٍ رطيبٍ آلَّ بالبشرى من جنب الثمر.
• كيف للورد أن يغفو، وصوت الحب يداعب أسماعه؟!
• شدَّ على شكيمة الحرف، فضجت به المعاني الفاتنة..!
• سلامة العقول في جودة المحصول.
• لا غرو من خط تيهها يقترب.. ليرتمي نبضها على أعواد غرامه.
• على سفر المحيا انبجس شهد ثغرها.. فهمَّ نسيم الأمس قبلة وداعه..!
• راقت له الشهرة، فاشترى الصورة، والمصور بالمديح..!
• من اعتاد النفاق أغمض عينه اليمنى، وظلَّ يمتدح بالأخرى..!
• على ضفاف الرمش اعقد تعويذة عشقك، وانعشه بمسحة صوفية يا أنا.
• كلما ذبل شوقها، غمست سبابتها في ثغر صورته المعلقة؛ لتبتل عروقها برضاب الحنين مرة أخرى.
• بغية المحتال حديث الدلال.
• وسادة مقنعة، وحفاة الحُلم تسرق آمالها..!
• حان الرحيل وأباريق الليل تقلب وجداني..!
• زمرة من قسورة، وأضاحٍ تمرغ وجهها في وشاية الرماد..!
• أزحِ عليَّ سدولك، فلعل بقايا الحنين يعود إليك.
• صير القبلة وردة، واسقها ببقايا الذكريات.
• أفرط في غلو نحرها، فأشاحت عناقيد الهوى بالدلال..!
• بالتمرين يتجلى التدوين.
• لا تؤخذ شهادة شاعر، فشعار الظاهر يقلب المشاعر..!
• مناصفة الأحمق سذاجة.
• صراخ المريض مقاومة.
• صباحي طفلة تتأرجح بين ثنايا الروح ورقصة الجسد..!
• شفتاك حجر أحمر.. يلثمه زغب الملائكة، وأقحوان العشق بالهيام.
• سأحمل جسد يراعي هذا، ممتطياً الضفة الأخرى بــ:
خيمة البرهان يا زين النصيب
صب هذا وتل هذا بزفره
والعواوي كلما فت اللهيب
نشنت بالراي والله مصخره
ويا أخو فتله على وادي الحصيب
لا تخون الناس وأنت بربره..!
• في البسملة يسكن توفيق الأمور.
• قريب الدار أعرف بالجوار.
• استجداء المال عنوانه السؤال.
• بطانة السرائر تظهرها المناظر.
• لمن أُهدي هذا الورد، وكل الورود باسمها مكتوب؟!
• رؤية الحال تغنيك السؤال.
• تتلمذ على سبيلك بالنجوى أما آن له الرحيل؟!
• حين تحزم أمتعة الصرير تتأوه عقدة الحبل بــ:
لا تكابر لا تجاهر
فلعمري أنت نادر
ترتضى منه المعالي
ولسان الحال حاضر!
بقلم / عادل بن حبيب القرين
• كيف للماء أن يشرب، وشفاهه معلقة في صدري؟!
• حين يشق الشروق طريق عشقه، تنطلق أرجل الهيام بــ:
أيها الصبح توقف
أنت آتٍ وهو مرهف
فإذا كنت كذلك
فتذكر سوف تُلحف!
• لوحة وألوان، فصلاة تشكل أعمالنا بالبركة.
• نقد المألوف ينافي كمال الآحاد والعشرات..!
• من بيته طين امتدح العجين..!
• كيف لنا قراءة المرآة، وذاكرتها مثخنة بالغبار، وأتربة المارة؟!
• وقاية الحال مداهنة الأفعال.
• غمزتني بوشاية، فاشتاق الماء للماء من خجل..!
• الخط غناء الروح، وصبابة المعنى.
• سنبلة القمح دائمة الانحناء بالعظمة..!
• نبأ السهار ينبذه الجوار..!
• هب النسيم وتشتهي أفق السحاب مس يراعي..!
• ظلمة وسوادة، وأقاحٍ تسأل ذاتها: أين زادي؟!
• نصرة الجِوار تكسبه الحِوار.
• لا تجعل من وجهك طبلاً ترقعه أبواب ( الكشخة ).
• استغفال الناس من مآرب المرتزقة.
• أُنس الدنيا العقول الواعية.
• تمائم اليم مسحتها يد التجديف بين آهات الوداع.
• زبد الأمور يكشفه المستور.
• رفقة الحرف تُكسبنا المعرفة والإدراك.
• رفقة الحال أمان العافية.
• تأرجحني الأماني كغصنٍ رطيبٍ آلَّ بالبشرى من جنب الثمر.
• كيف للورد أن يغفو، وصوت الحب يداعب أسماعه؟!
• شدَّ على شكيمة الحرف، فضجت به المعاني الفاتنة..!
• سلامة العقول في جودة المحصول.
• لا غرو من خط تيهها يقترب.. ليرتمي نبضها على أعواد غرامه.
• على سفر المحيا انبجس شهد ثغرها.. فهمَّ نسيم الأمس قبلة وداعه..!
• راقت له الشهرة، فاشترى الصورة، والمصور بالمديح..!
• من اعتاد النفاق أغمض عينه اليمنى، وظلَّ يمتدح بالأخرى..!
• على ضفاف الرمش اعقد تعويذة عشقك، وانعشه بمسحة صوفية يا أنا.
• كلما ذبل شوقها، غمست سبابتها في ثغر صورته المعلقة؛ لتبتل عروقها برضاب الحنين مرة أخرى.
• بغية المحتال حديث الدلال.
• وسادة مقنعة، وحفاة الحُلم تسرق آمالها..!
• حان الرحيل وأباريق الليل تقلب وجداني..!
• زمرة من قسورة، وأضاحٍ تمرغ وجهها في وشاية الرماد..!
• أزحِ عليَّ سدولك، فلعل بقايا الحنين يعود إليك.
• صير القبلة وردة، واسقها ببقايا الذكريات.
• أفرط في غلو نحرها، فأشاحت عناقيد الهوى بالدلال..!
• بالتمرين يتجلى التدوين.
• لا تؤخذ شهادة شاعر، فشعار الظاهر يقلب المشاعر..!
• مناصفة الأحمق سذاجة.
• صراخ المريض مقاومة.
• صباحي طفلة تتأرجح بين ثنايا الروح ورقصة الجسد..!
• شفتاك حجر أحمر.. يلثمه زغب الملائكة، وأقحوان العشق بالهيام.
• سأحمل جسد يراعي هذا، ممتطياً الضفة الأخرى بــ:
خيمة البرهان يا زين النصيب
صب هذا وتل هذا بزفره
والعواوي كلما فت اللهيب
نشنت بالراي والله مصخره
ويا أخو فتله على وادي الحصيب
لا تخون الناس وأنت بربره..!
• في البسملة يسكن توفيق الأمور.
• قريب الدار أعرف بالجوار.
• استجداء المال عنوانه السؤال.
• بطانة السرائر تظهرها المناظر.
• لمن أُهدي هذا الورد، وكل الورود باسمها مكتوب؟!
• رؤية الحال تغنيك السؤال.
• تتلمذ على سبيلك بالنجوى أما آن له الرحيل؟!
• حين تحزم أمتعة الصرير تتأوه عقدة الحبل بــ:
لا تكابر لا تجاهر
فلعمري أنت نادر
ترتضى منه المعالي
ولسان الحال حاضر!