الأخبار
حماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرج
2024/5/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لسان الحال..بقلم عادل بن حبيب القرين

تاريخ النشر : 2014-09-18
لسان الحال..بقلم عادل بن حبيب القرين
لسان الحـــــال..

بقلم / عادل بن حبيب القرين

•    كيف للماء أن يشرب، وشفاهه معلقة في صدري؟!
•    حين يشق الشروق طريق عشقه، تنطلق أرجل الهيام بــ:
أيها الصبح توقف
أنت آتٍ وهو مرهف
فإذا كنت كذلك
فتذكر سوف تُلحف!

•    لوحة وألوان، فصلاة تشكل أعمالنا بالبركة.
•    نقد المألوف ينافي كمال الآحاد والعشرات..!
•    من بيته طين امتدح العجين..!
•    كيف لنا قراءة المرآة، وذاكرتها مثخنة بالغبار، وأتربة المارة؟!
•    وقاية الحال مداهنة الأفعال.
•    غمزتني بوشاية، فاشتاق الماء للماء من خجل..!
•    الخط غناء الروح، وصبابة المعنى.
•    سنبلة القمح دائمة الانحناء بالعظمة..!
•    نبأ السهار ينبذه الجوار..!
•    هب النسيم وتشتهي أفق السحاب مس يراعي..!
•    ظلمة وسوادة، وأقاحٍ تسأل ذاتها: أين زادي؟!
•    نصرة الجِوار تكسبه الحِوار.
•    لا تجعل من وجهك طبلاً ترقعه أبواب ( الكشخة ).
•    استغفال الناس من مآرب المرتزقة.
•    أُنس الدنيا العقول الواعية.
•    تمائم اليم مسحتها يد التجديف بين آهات الوداع.
•    زبد الأمور يكشفه المستور.
•    رفقة الحرف تُكسبنا المعرفة والإدراك.
•    رفقة الحال أمان العافية.
•    تأرجحني الأماني كغصنٍ رطيبٍ آلَّ بالبشرى من جنب الثمر.
•    كيف للورد أن يغفو، وصوت الحب يداعب أسماعه؟!
•    شدَّ على شكيمة الحرف، فضجت به المعاني الفاتنة..!
•    سلامة العقول في جودة المحصول.
•    لا غرو من خط تيهها يقترب.. ليرتمي نبضها على أعواد غرامه.
•    على سفر المحيا انبجس شهد ثغرها.. فهمَّ نسيم الأمس قبلة وداعه..!
•    راقت له الشهرة، فاشترى الصورة، والمصور بالمديح..!
•    من اعتاد النفاق أغمض عينه اليمنى، وظلَّ يمتدح بالأخرى..!
•    على ضفاف الرمش اعقد تعويذة عشقك، وانعشه بمسحة صوفية يا أنا.
•    كلما ذبل شوقها، غمست سبابتها في ثغر صورته المعلقة؛ لتبتل عروقها برضاب الحنين مرة أخرى.
•    بغية المحتال حديث الدلال.
•    وسادة مقنعة، وحفاة الحُلم تسرق آمالها..!
•    حان الرحيل وأباريق الليل تقلب وجداني..!
•    زمرة من قسورة، وأضاحٍ تمرغ وجهها في وشاية الرماد..!
•    أزحِ عليَّ سدولك، فلعل بقايا الحنين يعود إليك.
•    صير القبلة وردة، واسقها ببقايا الذكريات.
•    أفرط في غلو نحرها، فأشاحت عناقيد الهوى بالدلال..!
•    بالتمرين يتجلى التدوين.
•    لا تؤخذ شهادة شاعر، فشعار الظاهر يقلب المشاعر..!
•    مناصفة الأحمق سذاجة.
•    صراخ المريض مقاومة.
•    صباحي طفلة تتأرجح بين ثنايا الروح ورقصة الجسد..!

•    شفتاك حجر أحمر.. يلثمه زغب الملائكة، وأقحوان العشق بالهيام.

•    سأحمل جسد يراعي هذا، ممتطياً الضفة الأخرى بــ:
خيمة البرهان يا زين النصيب
صب هذا وتل هذا بزفره
والعواوي كلما فت اللهيب
نشنت بالراي والله مصخره
ويا أخو فتله على وادي الحصيب
لا تخون الناس وأنت بربره..!

•    في البسملة يسكن توفيق الأمور.
•    قريب الدار أعرف بالجوار.
•    استجداء المال عنوانه السؤال.
•    بطانة السرائر تظهرها المناظر.
•    لمن أُهدي هذا الورد، وكل الورود باسمها مكتوب؟!
•    رؤية الحال تغنيك السؤال.
•    تتلمذ على سبيلك بالنجوى أما آن له الرحيل؟!
•    حين تحزم أمتعة الصرير تتأوه عقدة الحبل بــ:
لا تكابر لا تجاهر
فلعمري أنت نادر
ترتضى منه المعالي
ولسان الحال حاضر!
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف