الأخبار
نتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسية
2024/5/1
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ذات حلم ..بقلم:موسى الصفدي

تاريخ النشر : 2014-09-16
ذات حلم ..بقلم:موسى الصفدي
ذات حلم ...

حدثني صديقي أنه كان بطلاً لا يشقُ له غبار لم يستمتع بشيء قبل استشهاده ، كما اسمتمتع بحمله فوق أكتاف أصدقاءه وسط الهتافات التي كانت بمجملها تتحدث عنه ... يقول لي ( على الرغم من إحساسي بالخجل الشديد من مبالغات الأصدقاء إلى إنني عذرتهم لأنهم لم يستشهدوا من قبل !! و على ما يبدو ليس لديهم الرغبة في ذلك مستقبلاً !؟ ) ربما لا يستطيعون تذوق لذة الألم للعطاء بهذه الطريقة التي لم و لن يألفوها بإرادتهم كما تربيت عليها ،،، فهم يا صديقي لا يعرفون عن الطريق التي سلكناها ، إلا ما استطاعوا سرقته من وقت الشهداء و سيرهم و معاناة أبنائهم و عائلاتهم ... ملاحظة ... هذا شهيد حقيقي و حي و سيبقى حياً و إن كنتم لا تعلمون ... بينما هناك جبناء يدعون أنهم شهداء و يجلسون في قاع الملاجئ متربعين على أكوام من القمامة يسمونها إمتيازات .

موسى الصفدي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف