الأخبار
غزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليومي
2024/5/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

71_ مالك الحزين ترجمة : حماد صبح

تاريخ النشر : 2014-09-15
71 _ مالك الحزين ترجمة : حماد صبح
كان مالك الحزين يسير في وقار على شط جدول ، عيناه على الماء الصافي ، وعنقه الطويل ومنقاره الحاد الطرف جاهزان لالتقاط أي طعام لإفطاره . وكان الماء يزدحم بالسمك من كل الأنواع ، ولكن من الصعب أن يرضى مالك الحزين بأي شيء ذلك الصباح .
حدث نفسه : لا أرضى بصغار السمك . هذا الطعام الهزيل لا يليق بمالك الحزين .
وسبحت حينئذ سمكة فرخ قريبا منه ، فقال : كلا ! لن أجهد نفسي ولو بفتح منقاري لمثل هذه السمكة !
ولما علت الشمس فارق السمك الماء الضحل القريب من الشط ، وسبح إلى الأعماق الباردة قاصدا وسط الجدول .
وما عاد مالك الحزين يرى أيما سمك ، ولكن كم كان سعيدا حين في أفطر في الختام بحلزونة !
*العبرة : لاتبالغ في رغباتك فقد تضطر للرضا بالأردأ أولا تنال شيئا البتة .
*حكايات إيسوب
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف