معهد بيت الحكمة والوطنية الصادقة
بعد أن أمضيت أكثر من ثلاث سنوات داخل مؤسسة بيت الحكمة للاستشارات وحل النزاعات ، شاركت خلال هذه الفترة فى معظم الأنشطة التى قامت بها هذه المؤسسة والتى فى مجملها أنشطة " وطنية بامتياز " ، محاوله أن يكون لها دوراً فى حل المشكلات التى عانت منها القضية الفلسطينية وعلى رأسها ( الإنقسام الفلسطيني البغيض ) ، بالإضافة إلى العديد من الأنشطة القانونية والتنموية والتوعوية المتنوعة ما بين تدريب وتطوير وندوات ومؤتمرات ولقاءات إعلامية.
هذا الاسم الكبير للمؤسسة والأنشطة المتعددة التى قامت ومازالت لم يأتى من فراغ بل هناك العديد من الاسباب التى ساعدت على ذلك أهمها :-
هناك العديد من العوامل التى جعلت من معهد بيت الحكمة من أعظم وأفضل المؤسسات العاملة فى قطاع غزة وخير دليل على ذلك ، فقد كانت ومازالت المؤسسة القبلة الأولى لمعظم الشخصيات السياسية الوطنية بمختلف أطيافها ، وكذلك للعديد من الشخصيات الدولية رسمية وغير رسمية ويرجع هذا النجاح إلى وجود شخصية وطنية صادقة ذات نظرة مستقبلية ثاقبة على الوطن وهمومه ، تبينت الوسطية السياسية والاعتدال اسلوباً وحمل هم الوطن والمواطن منهجاً ودستوراً تتمثل فى شخصية الدكتور ( أحمد يوسف ) صاحب المدرسة السياسية الواقعية البعيدة عن الأسلوب الحنجرى والعنترى أو حتى الخنوعى وأنا هنا أقولها وبكل فخر بأنني أنتمى إلى هذه المدرسه السياسية الوطنية اسلوباً ومنهجاً وأعاهد أستاذى الدكتور أحمد يوسف بأنني سوف أُكمل مسير هذه المدرسة .
إلا ان توهج بيت الحكمة قد ازداد من خلال مجلس أُمناء يتكون من نخبة أكاديمية وسياسية مستنيرة ومتميزة ، و مدير تنفيذى يعد مدرسة إدارية إبداعية متميزة قادرة على إستغلال الوقت بطريقة فضلي والعمل تحت أى ظروف و أى ضغوط ، مما انعكس عليا أنا شخصياً وعلى باقى الموظفين بالإيجاب لذا فإنني أتقدم له بالشكر أخى المهندس محمود المدهون " ابو زكريا " والشكر أيضا موصول الى أخى محمد القطاوى" أبو ركان " ( وجه الخير ) وأخى الصغير حسام أبو طويلة " صاحب الابتسامة الجميلة " , وكذلك الى عمى ابو العبد البلتاجى " صاحب القلب الكبير " وأخى خالد خفاجة " أبو محمد " .
كلمة للأخوة فى مؤسسة شركاء السلام والتنمية من أجل الفلسطينيين
لا أستطيع القول بأن مؤسسة شركاء السلام والتنمية هى مؤسسة جاره فى الموقع لمعهد بيت الحكمة فحسب ، ولا أستطيع أن أقول بإن الموظفين العاملين فيها أصدقائنا وإنما أقول بأن معهد بيت الحكمة ومؤسسة شركاء السلام والتنمية تربطهما علاقة طيبة تشعر بأن كلاهما مؤسسة بجسديين وهيكلين - وروح واحده – فالتحية موصولة هنا إلى السيد عصام يوسف رئيس مجلس إدارة شركاء السلام ، وكذلك إلى جميع العاملين فى المؤسسة الأخوة الأحبة الأستاذ أحمد الحطاب " الدمث " و السيد فايز العامودى " الرجولة " و المهندس طارق سالم " المؤدب " والسيد محمد ابو عاصى والسيد احمد شريم والسيد عبد الرحمن المدهون والمهندسة بسمة زقوت والسيد زكريا المدهون وكذلك التحية موصولة إلى اخى الحبيب المهندس بسام فارس " الطموح " وأخى المهندس قصى ابو زمر وأخي احمد ابو عاصى والى جميع العاملين بلا استثناء.
وفى الختام أقول : شكراً من القلب الى فريق بيان
فريق المناصرة الشبابى – بيان – التابع لمعهد بيت الحكمة ، ومن خلال اشرافى عليه على مدار أكثر من عام ، أتقدم بالشكر إلى جميع أفراده لما بذلوه من جهد قيمّ من أجل خدمة بلدهم ( فلسطين ) ونصرة قضيتهم العادلة ، فالشكر موصول إلى عبد الله كساب وأحمد غنيم وأسامة حمدان وخليل سلمان وحازم البطراوى و عادل عاشور وهيثم زريق ووسام زريق و صابرين دغمش و رهام صالح و اسراء محمد وزهدي عبيان و فاطمة ابو بكرة و ميسم ابو مر و احمد الاغا وهنا أقول لهم : ما فعلتموه من خدمة لوطنكم هو واجب أتمنى أن تستمروا فى هذا النهج وأن تحافظوا على ما انجزتموه .
بقلم الكاتب : محمد أحمد أبو سعدة
مدير دائرة الانشطة والدراسات فى بيت الحكمة
بعد أن أمضيت أكثر من ثلاث سنوات داخل مؤسسة بيت الحكمة للاستشارات وحل النزاعات ، شاركت خلال هذه الفترة فى معظم الأنشطة التى قامت بها هذه المؤسسة والتى فى مجملها أنشطة " وطنية بامتياز " ، محاوله أن يكون لها دوراً فى حل المشكلات التى عانت منها القضية الفلسطينية وعلى رأسها ( الإنقسام الفلسطيني البغيض ) ، بالإضافة إلى العديد من الأنشطة القانونية والتنموية والتوعوية المتنوعة ما بين تدريب وتطوير وندوات ومؤتمرات ولقاءات إعلامية.
هذا الاسم الكبير للمؤسسة والأنشطة المتعددة التى قامت ومازالت لم يأتى من فراغ بل هناك العديد من الاسباب التى ساعدت على ذلك أهمها :-
هناك العديد من العوامل التى جعلت من معهد بيت الحكمة من أعظم وأفضل المؤسسات العاملة فى قطاع غزة وخير دليل على ذلك ، فقد كانت ومازالت المؤسسة القبلة الأولى لمعظم الشخصيات السياسية الوطنية بمختلف أطيافها ، وكذلك للعديد من الشخصيات الدولية رسمية وغير رسمية ويرجع هذا النجاح إلى وجود شخصية وطنية صادقة ذات نظرة مستقبلية ثاقبة على الوطن وهمومه ، تبينت الوسطية السياسية والاعتدال اسلوباً وحمل هم الوطن والمواطن منهجاً ودستوراً تتمثل فى شخصية الدكتور ( أحمد يوسف ) صاحب المدرسة السياسية الواقعية البعيدة عن الأسلوب الحنجرى والعنترى أو حتى الخنوعى وأنا هنا أقولها وبكل فخر بأنني أنتمى إلى هذه المدرسه السياسية الوطنية اسلوباً ومنهجاً وأعاهد أستاذى الدكتور أحمد يوسف بأنني سوف أُكمل مسير هذه المدرسة .
إلا ان توهج بيت الحكمة قد ازداد من خلال مجلس أُمناء يتكون من نخبة أكاديمية وسياسية مستنيرة ومتميزة ، و مدير تنفيذى يعد مدرسة إدارية إبداعية متميزة قادرة على إستغلال الوقت بطريقة فضلي والعمل تحت أى ظروف و أى ضغوط ، مما انعكس عليا أنا شخصياً وعلى باقى الموظفين بالإيجاب لذا فإنني أتقدم له بالشكر أخى المهندس محمود المدهون " ابو زكريا " والشكر أيضا موصول الى أخى محمد القطاوى" أبو ركان " ( وجه الخير ) وأخى الصغير حسام أبو طويلة " صاحب الابتسامة الجميلة " , وكذلك الى عمى ابو العبد البلتاجى " صاحب القلب الكبير " وأخى خالد خفاجة " أبو محمد " .
كلمة للأخوة فى مؤسسة شركاء السلام والتنمية من أجل الفلسطينيين
لا أستطيع القول بأن مؤسسة شركاء السلام والتنمية هى مؤسسة جاره فى الموقع لمعهد بيت الحكمة فحسب ، ولا أستطيع أن أقول بإن الموظفين العاملين فيها أصدقائنا وإنما أقول بأن معهد بيت الحكمة ومؤسسة شركاء السلام والتنمية تربطهما علاقة طيبة تشعر بأن كلاهما مؤسسة بجسديين وهيكلين - وروح واحده – فالتحية موصولة هنا إلى السيد عصام يوسف رئيس مجلس إدارة شركاء السلام ، وكذلك إلى جميع العاملين فى المؤسسة الأخوة الأحبة الأستاذ أحمد الحطاب " الدمث " و السيد فايز العامودى " الرجولة " و المهندس طارق سالم " المؤدب " والسيد محمد ابو عاصى والسيد احمد شريم والسيد عبد الرحمن المدهون والمهندسة بسمة زقوت والسيد زكريا المدهون وكذلك التحية موصولة إلى اخى الحبيب المهندس بسام فارس " الطموح " وأخى المهندس قصى ابو زمر وأخي احمد ابو عاصى والى جميع العاملين بلا استثناء.
وفى الختام أقول : شكراً من القلب الى فريق بيان
فريق المناصرة الشبابى – بيان – التابع لمعهد بيت الحكمة ، ومن خلال اشرافى عليه على مدار أكثر من عام ، أتقدم بالشكر إلى جميع أفراده لما بذلوه من جهد قيمّ من أجل خدمة بلدهم ( فلسطين ) ونصرة قضيتهم العادلة ، فالشكر موصول إلى عبد الله كساب وأحمد غنيم وأسامة حمدان وخليل سلمان وحازم البطراوى و عادل عاشور وهيثم زريق ووسام زريق و صابرين دغمش و رهام صالح و اسراء محمد وزهدي عبيان و فاطمة ابو بكرة و ميسم ابو مر و احمد الاغا وهنا أقول لهم : ما فعلتموه من خدمة لوطنكم هو واجب أتمنى أن تستمروا فى هذا النهج وأن تحافظوا على ما انجزتموه .
بقلم الكاتب : محمد أحمد أبو سعدة
مدير دائرة الانشطة والدراسات فى بيت الحكمة