الأخبار
حماس: انتهاء جولة المفاوضات الحالية ووفدنا يغادر القاهرة للتشاور مع قيادة الحركةهنية يكشف أهم شروط حركة حماس للتواصل لاتفاق مع إسرائيلمقتل ثلاثة جنود إسرائيليين بقصف المقاومة الفلسطينية لمعبر (كرم أبو سالم) العسكريالحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة تحت ذريعة أنها "قناة تحريضية"الخزانة الأمريكية : بيانات الاقتصاد تؤكد وجود تباطؤ بالتضخممسؤولون أمريكيون: التوصل إلى اتفاق نهائي بغزة قد يستغرق عدة أيام من المفاوضاتالمستشفى الأوروبي بغزة يجري عملية إنقاذ حياة لطبيب أردنيتحذيرات أممية من "حمام دم" في رفحالمقاومة الفلسطينية تكثف من قصفها لمحور (نتساريم)غارات إسرائيلية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزةحماس تتمسك بوقف إطلاق النار وضغوط أميركية على نتنياهو للمشاركة بالمفاوضاتمسؤول ملف الأسرى الإسرائيليين السابق: حماس جادة بالتوصل لاتفاق وإسرائيل لا تريدإعلام إسرائيلي: نتنياهو يصدر بيانات ضد إبرام الصفقة تحت مسمى مسؤول دبلوماسيحماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثل
2024/5/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

للحرف رسالة.. بقلم عادل بن حبيب القرين

تاريخ النشر : 2014-08-31
للحرف رسالة.. بقلم عادل بن حبيب القرين
للحرف رسالة..


بقلم/ عادل بن حبيب القرين


المعلم: عرف المحيط؟
التلميذ: هو عيون مؤطرة بالارتخاء للملذَّات، معصوبة الرأس بالشهوات.. فمتى ما رأيتها هكذا، اشدد حيازيمك للانكفاء على نفسك والدعاء..!
المعلم: وماذا عن الماء وملوحته؟!
التلميذ: وماذا عن زواج أمك من أبي؟!
.. فخذ الإجابة يا ابن الأصول والفصول.. فالماء قد بخرته شمس الأفعال، والملح قد نال ما نال، فغير المسمى والخصال..!
المعلم: أخبرني عن عمرك؟
التلميذ: عمري يا أستاذي النجيب توحد بالاطمئنان، غير أن المشيب اتبع الميسور بالحلال، وخلف المال والولد..
المعلم: أخبرني عن أمك وجدتك!
التلميذ: أعذرني يا استاذي الحبيب..!
المعلم: لا أعفيك عن الإجابة!
التلميذ: على رسلك تتغنى الأماني، فخذ ما بدا لك من القيل والقال.. فوالدي قد مات وألحقني بالأيتام، وتزوج أمي والدك الشهم الهمام..
المعلم: امممم كيف الحال؟!
التلميذ: الحال يسأل عن الكذبة التي سألتنيها في أول سؤال، وما زال الحال بالحال، والحرب بالنصال..!

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف