الأخبار
قناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاق
2024/4/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تبلَّدَ الحاكمين !! خواطر بقلم أنور حيدر

تاريخ النشر : 2014-08-30
تبلَّدَ الحاكمين !! خواطر بقلم أنور حيدر
  خواطر بقلم / أنورحيدر /
التبلَّدَ الذي أصاب الحاكمين في اليمن  سواء من الذين كانوا في المعارضة أو الذين ما زالوا يحكمون هو السبب الرئيسي في تفاقم الاوضاع باليمن.

هذا التبلَّدَ جعلهم سعداء لأنهم أعطوا عقولهم إجازة رسمية ووضعوا ضمائرهم في مخزن تبريد وتجميد وكتبوا على ألسنتهم عبارة ممنوع الغضب أو الاعتراض كما جعلهم هذا التبلد لا يفرقون بين الفقراء والأغنياء وان نسبة كثيرة من الشعب تعيش تحت خط الفقر إضافة الى ذلك جعلهم  التبلد لا يفرقون بين الفساد والإصلاح والانفلات والانضباط والتقاسم وتغليب مصلحة الشعب .

*الرئيس والقوى :-

الرئيس هادي والقوى التي شاركت في الحكم لم ينجحوا في نقل اليمن من مرحلة مأزومة إلى مرحلة انتقالية الاتجاه نحو الأفضل.

* أذن الاخرين :-

ونتيجة لما ذكرته آنفا من حق الشعب المطالبة بحقوقه وعندما يطالب بها لا ينتظر اذن الاخرين سواء من الداخل او الخارج لأنه يطالب بحقوق سلبتها مطامع اشخاص او جهة ما وان ظفر بها فلا منة  لأي شخص عليه اما اذا ظل صامت عن حقوقه فهو يستحق الطغيان ولينتظر الى ما شاء الله ودائما الحقوق تنتزع ولا تعطى .

أما الشعب الذي يتكل على حزب لينهض به أو يطالب بحقوقه او على سلطه تعيد له حقوقه وتنصفه هو شعب إتِّكالي ويستحق الطغيان .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف