الأخبار
إعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقها
2024/4/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

اسرائيل ما بدها وما بدها طيب شو بدها !!بقلم :منتصر العناني

تاريخ النشر : 2014-08-22
اسرائيل ما بدها وما بدها طيب شو بدها !!بقلم :منتصر العناني
وضع مقلوب !!!

بقلم - منتصر العناني

إسرائيل ما بدها وما بدها ..شو بدها طيب !!!!!


يعني إسرائيل ما بدها تهدئة وما بدها مفاوضات وما بدها وما بدها وقف إطلاق نار وما بدها حدود 67 وما بدها ميناء وما بدها رفع حصار وما بدها مطار وما بدها مقاومة وما بدها وما بدها توقف ال 16 ضد الأبرياء وما بدها مبادرات وما بدها سما وما بدها أرض وما بدها رئيس وما بدها سلاح وما بدها سلطة وما بدها جوامع وما بدها ارضي رزاعية وما بدها مدارس  وما بدها معابر وما بدها كهرباء وما بدها مي وما بدها فلافل وما بدها حمص ولا بدها مقاومة ولا بدها بطيخ يلفحها ويلفح سنسفيها طيب يا جماعه فهموني شو بدها يعني انا هلا افهمت شو بدها بدهاش اي شي آدمي يتحرك في غزة بدها اياها فاضية من السكان !!!!!!!!!!!!!!!!!!! فشروا وضع مقلوب والله !! إن شاء الله تقلب عليهم
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف