الأخبار
حماس: انتهاء جولة المفاوضات الحالية ووفدنا يغادر القاهرة للتشاور مع قيادة الحركةهنية يكشف أهم شروط حركة حماس للتواصل لاتفاق مع إسرائيلمقتل ثلاثة جنود إسرائيليين بقصف المقاومة الفلسطينية لمعبر (كرم أبو سالم) العسكريالحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة تحت ذريعة أنها "قناة تحريضية"الخزانة الأمريكية : بيانات الاقتصاد تؤكد وجود تباطؤ بالتضخممسؤولون أمريكيون: التوصل إلى اتفاق نهائي بغزة قد يستغرق عدة أيام من المفاوضاتالمستشفى الأوروبي بغزة يجري عملية إنقاذ حياة لطبيب أردنيتحذيرات أممية من "حمام دم" في رفحالمقاومة الفلسطينية تكثف من قصفها لمحور (نتساريم)غارات إسرائيلية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزةحماس تتمسك بوقف إطلاق النار وضغوط أميركية على نتنياهو للمشاركة بالمفاوضاتمسؤول ملف الأسرى الإسرائيليين السابق: حماس جادة بالتوصل لاتفاق وإسرائيل لا تريدإعلام إسرائيلي: نتنياهو يصدر بيانات ضد إبرام الصفقة تحت مسمى مسؤول دبلوماسيحماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثل
2024/5/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

التأريخ السياسي اليوم للمغرب!؟ بقلم:حسين محمد العراقي

تاريخ النشر : 2014-08-21
التأريخ السياسي اليوم للمغرب!؟ بقلم:حسين محمد العراقي
التأريخ السياسي اليوم للمغرب!!!؟؟

الملك محمد السادس رعاه الله....
تأريخ سياسي تتشرف به الأجيال وبات مكان ومحل تقدير وأحترام الشعوب الملك المغربي  أمتلك العقل الراجح  والفكر الرزين يقدر الواقع وينظر بواقعية  نحو المستقيل دوره السياسي الذي عومل به الشعب والأمة بمكمنه الذي يُأخذ بنظر الأعتبار وبات محط أعجاب ومكان قريب جداً للواقع الملموس الذي يتمناه الشعب المغربي ومن أرض المملكة المغربية تخرج الحقيقة  حقيقة (((الأطمئنان ))) وحق الإنسان بالعيش الرغيد وعشت جُل حياتي أتابع البلدان الأخرى  وأكتب ما يجري بها  فلم أسمع  في يوم  ما  أنفجار حصل  في مملكة المغرب لا سامح الله  وهذا  كله  يعود  إلى أدارة حنكة الملك أعلاه ؛؛؛

اليوم مصالح البلاد العليا وأدارة البلد الذي يقود دفتها العاهل المغربي  وأكثر من عقد ونصف تسير القافلة وحملت في طياتها مفاهيم تعالت بالنضوج التوعوي وعُمق بالرؤية ووضوح في المواقف وأبصار ما كان  وما هو كائن وما سيكون وبرؤية واضحة وجلية  لقت بضلالها للوطن في مجال (((الأمن والأمان؟؟))) الذي بات السبق الصحافي والعلامة المضيئة وهو100%  الله ما أروعك يا ملك  المغرب  وسوف  تُحسب لشخصكم ويسجلها التأريخ  لم ولن تمحيها السنون ... نظافة 100% ... كهربا و ماء 100% ... محروقات 100%... خبز 85 % علماً كل بلدان العالم العربي يوجد بها الغني والفقير (((التعليم))) الشعب المغربي ناضج وواعي ومتفهم لكل الأمور وواكب مسيرته  الثقافية  التعليمية  وتخرج من مدرسة أسمها الملك  محمد السادس رعاه الله وهذا ما تبغي  أليه شعوب الأرض بالتمني  وكلي تمني أن أعيش  في بلد أسمه مملكة المغرب لأكون مطمئناً على حياتي من المفخخات التي تفتك بشعبي يومياً وراح ضحيتها العشرا ت بل المئات شاهدها القاصي والداني عبر شاشاة التلفاز والصحف الألكترونية وللأسف بصمت دولي وعالمي علماً وللأطلاع  اليوم كل الأنظمة الجمهورية  والجماهيرية اليوم تعاني من الفوضى العارمة والتناحر على السلطة وأرهاب داعش التي تمر به أبتداءً من  ليبيا ومروراً بسوريا واليمن وأنتهاءً بتونس ومصر والسودان؛؛؛
 
مملكة المغرب دولة وثوابت وطنية كانت وما زالت وستبقى مشهوداً لها بسياستها ذات الصفاء والصرح العظيم  والذي حملت في طياتها معنى يخدم الوطن والشعب والمغرب اليوم يلج مرحلة جديدة هي مرحلة الحوار ومن "خلال هذا المسار الثابت والمستجيب لتطلعات الشعب... طريقة أدارة الدولة الحالي بدستورها الرائع وغاية النضوج وبمحمل الجد حققت وقدمت طموحات كثيرة لا تعد ولا تحصى للمواطن المغربي وأصبح الوصول لغايته للعيش الرغيد الآمن والمواطن المغربي جرب الكثير وتعلم من تجاربه وتجارب من سبقوه تراه طموح اليوم ورغبته في التفاعل مع كل جديد وسعيد الآن ويتمتع بكافة حقوقه الطبيعية وأبرزها الأمن والأمان لأن المملكة اليوم تأمن بمأسسة الدولة  والدستور ومأسسة حقوق الإنسان ومأسسة القانون الثابت والعادل الذي لا يفرق بين أسود وأبيض والكل سواسية أمام القانون بدليل أن الملك أعلاه سياسته أعتمدت على الروح الوطنية ودستورها المغربي الذي يطمح إلى توسيع حقل الحريات الفردية والجماعية ويرسخ المساواة بين الرجال والنساء كما يقترح التنصيص على الإسلام كدين للدولة وهذا نداء إلى جلالة الملك محمد السادس رعاه الله أنا مريض ومصاب بالذبحة الصدرية وأريد الدخول للمغرب رسمي لغرض العلاج داخل المغرب ؛؛؛

 العاهل المغربي ...أنا آمل به خيرا لشعبة والأمة فالعظيم عظيم بتصرفه وأسلويه وأيمانه المطلق بنهجه وقضيته ومن خلال  معتركه  السياسي ومواقفه الصلبة  المحنكة التي  يتعامل بها وتصب لصالح الوطن والأمة لمسها العالم  ولا يحتاج للإنسان أن يعظمه  الملك أعلاه ومن خلال ديدن سلطته التي أذلت الصعاب التي مرت بالبلد  وليس للكاتب أن يكتب وأنما الحقائق تتحدث واليوم  المغرب تليق وتنسجم  مع التطورات التعليمية والتربوية والثقافية  ولا يمكن القفز على الواقع والحقيقة وبالتالي ؛؛؛

جاء مشروع الدستور المغربي الذي بهر وسائل إعلام عربية ودولية  ونشرفي الصحراء المغربية   في 20 -6 -2011  ومن ثم تناقله موقع مغرس  وقفت من جانبها عند احتفالات المواطنين المغاربة في أعقاب الخطاب الملكي الذي أعلن عن إصلاحات دستورية، من خلاله رفعت الأعلام الوطنية والهتافات في عدد من شوارع المدن المغربية الملك يقترح، والشعب يقبل أو يعارض،  ويضيف المواطن المغربي أننا نحس فعلا بوجود إصغاء متبادل"، مضيفا أنه يشعر باقتراب المغرب "بجدية الديمقراطية". أن الإصلاح الذي أعلنه صاحب الجلالة سيسير بالمملكة نحو نظام "ملكية دستورية برلمانية". وهي نقطة تحول  واضحة وجلية ومن هنا يفتح الملك محمد السادس الطريق لمسار تحول عميق وسلمي وحداثي للمؤسسات والمجتمع بالمغرب"........

    حسين محمد العراقي 
[email protected] 
    العراق     بغداد
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف