َ شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اَلْمُهَاجِرُونْ..قصة وسيناريو وحوار
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
اَلْمَشْهَدْ اَلْمُتَحَدِّثْ اَلْحِوَارْ
الْجَدُّ وَحَوْلَهُ أَرْبَعَةُ عَشَرَ حَفِيداً يَجْلِسُونَ فِي حَدِيقَةِ الْمَنْزِلِ يَتَحَاوَرُونَ حَوْلَ الْهِجْرَةْ مُهَاجِرْ لِمَاذَا تُعْتَبَرُ الْهِجْرَةُ النَّبَوِيَّةُ الْمُبَارَكَةُ أَهَمَّ حَدَثٍ فِي تَارِيخِ الدَّعْوَةِ الْإِسْلاَمِيَّةْ
اَلْجَدْ لِأَنَّهَا كَانَتْ نُقْطَةَ تَحَوُّلٍ فِي تَارِيخِ الْمُسْلِمِينْ
عُمَرْ كَيْفَ يَا جَدِّي ؟!!
اَلْجَدْ كَانَ الْمُسْلِمُونَ قَبْلَ الْهِجْرَةِ-يَا عُمَرُ- أُمَّةَ دَعْوَةٍ وَبَعْدَ الْهِجْرَةِ تَكَوَّنَتْ دَوْلَةُ الدَّعْوَةْ
رَجَبْ دَعْوَةُ مَنْ ؟!
اَلْجَدْ دَعْوَةُ النَّاسِ إِلَى الْإِسْلاَمْ فِي جَمِيعِ أَنْحَاءِ الْعَالَمْ
اَلْجَدُّ يَقِفُ مُتَأَمِّلاً سِرْبَ الْحَمَامِ مَعَ أَحْفَادِهْ اَلْجَدْ مَنْ مِنْكُمْ يُحَدِّثُنِي عَنِ الْحَمَامْ ؟!!
مَسْعُودْ كَانَ الْحَمَامُ مِنْ جُنُودِ اللَّهِ فِي الْهِجْرَةِ حَيْثُ عَشَّشَ عَلَى الْغَارِ لِيَصْرِفَ أَنْظَارَ الْكُفَّارْ
اَلْجَدْ حَدِّثُونِي عََََنِ الصِّفَاتِ الْمُمَيِّزَةِ لِلْمُهَاجِرِينْ؟!!
مَنْصُورْ اَلْإِخْلاَصُ حَيْثُ لَمْ يَخْرُجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَرِضْوَانِهْ
اَلْيَمَانِي وَالصَّبْرُ حَيْثُ أَثْنَى اللَّهُ بِهِ عَلَى الْمُهَاجِرِينْ
هَاجَرْ وَالصَّدْقُ فِي الْإِيمَانْ
اَلْجَدُّ وَالْأَحْفَادُ يَدْخُلُونَ حُجْرَةً قَدِيمَةً تُشْبِهُ الْمَغَارَةَ وَفِيهَا بَعْضُ الثُّقُوبْ اَلْجَدْ هَلْ تُذَكِّرُكَ هَذِهِ الثُّقُوبُ بِشَيْءْ يَا عِزَّتْ ؟!!
عِزَّتْ تُذَكِّرُنِي بِجِهَادِ وَتَضْحِيَةِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ الَّذِي كَانَ يَسُدّ الثُّقُوبَ دَاخِلَ الْغَارِ بِرِجْلَيْهِ لِيَحْمِيَ الرَّسُولَ مِنَ الْحَيَّاتِ وَالثَّعَابِينْ
عَبْدُ الْحَكِيمْ وَتُذَكِّرُنِي بِنَصْرِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ لِلَّهِ وَرَسُولِهْ
وَتُذَكِّرُنِي بِتَوَكُّلِ رَسُولِ اللَّهِ وَصَاحِبِهِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ عَلَى اللَّهِ وَحْدَهْ
اَلْجَدُّ وَالْأَحْفَادُ أَمَامَ الْمَغَارَةِ وَقَدْ عَشَّشَ الْعَنْكَبُوتُ عَلَيْهَا مِنَ الْخَارِجْ اَلْجَدْ مَاذَا عَنِ الْعَنْكَبُوتْ ؟!!
عَنْتَرْ الْعَنْكَبُوتُ نَسَجَ خُيُوطَهُ عَلَى الْغَارِ لِيُشَتِّتَ أَفْكَارَ الْكُفَّارِ , وَالرَّسُولُ وَ صَاحِبُهُ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ يَرْجُونَ رَحْمَةَ الْعَزِيزِ الْغَفَّارْ
ضَيْفْ وَقَدْ كَانَ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ يَقِفُ إِلَى جَانِبِ رَسُولِ اللَّهِ في اللَّحَظَاتِ الصَّعْبَةْ
رَبِيعْ وَمِنَ الصِّفَاتِ الْمُمَيِّزَةِ لِلْمُهَاجِرِينَ أَنَّنَا نَقْتَدِي بِهِمْ فِي الْإِيمَانِ وَالْعَمَلْ
نَاجِحْ وَمِنَ صِفَاتِ الْمُهَاجِرِينَ : الْفَوْزُ الْعَظِيمُ بِدُخُولِهِمُ الْجَنَّةَ وَبُعْدِهِمْ عَنِ النَّارْ
اَلْجَدْ هَلْ تَخْتِمُ الصِّفَاتِ الْمُمَيِّزَةَ لِلْمُهَاجِرِينَ يَا مَبْرُوكْ ؟!!
مَبْرُوكْ اَلْإِيمَانُ الْحَقِيقِيُّ مِنَ الصِّفَاتِ الْحَمِيدَةِ الَّتِي أَثْنَى اللَّهُ عَلَى الْمُهَاجِرِينَ بِهَا
اَلْجَدْ وَمَا دَلِيلُكَ يَا مَبْرُوكْ ؟!!
مَبْرُوكْ قَوْلُهُ تَعَالَى : (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ) سُورَةِ اَلْأَنْفَالِ74
اَلْجَدُّ وَ أَحْفَادُهُ وَأَمَامَهُمْ فَوَاكِهُ مُتَنَوِّعَةٌ مِنْ ثِمَارِ الْحَدِيقَةْ اَلْجَدْ حَدِّثْنَا يَا سَعِيدُ عَنْ نِعْمَةٍ وَعَدَ اللَّهُ بِهَا الْمُهَاجِرِينَ ؟!!
سَعِيدْ سَعَةُ رِزْقِ اللَّهِ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا
مَوْعُودْ وَمَا دَلِيلُكَ يَا سَعِيدْ؟!!
سَعِيدْ قَوْلُهُ تَعَالَى : (وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُرَاغَماً كَثِيراً وَسَعَةْ)سُورَةِ النِّسَاءِ100
أَشْرَفْ وَمَا مَظَاهِرُ سَعَةِ رِزْقِ اللَّهِ لَهُمْ؟!!
سَعِيدْ تَخْصِيصُهُمْ بِمَالِ الْفَيْءِ وَالْغَنَائِمْ
حَرْبِي وَمَا دَلِيلُكَ يَا سَعِيدْ؟!!
سَعِيدْ قَوْلُهُ تَعَالَى : لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ ) سُورَةِ الْحَشْرِ8
اَلْجَدْ هَلْ هُنَاكَ مَظْهَرٌ آخَرُ مِنْ مَظَاهِرِ سَعَةِ رِزْقِ اللَّهِ لِلْمُهَاجِرِينْ ؟!!!
حَمْدِي تَخْلِيصُ اللَّهِ الْأَنْصَارَ مِنْ شُحِّ النَّفْسِ وَتَوْسِيعُ صُدُورِهِمْ لِلْمُهَاجِرِينْ
فُؤَادْ وَمَا دَلِيلُكَ يَا حَمْدِي ؟!!
حَمْدِي قَوْلُهُ تَعَالَى : (وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَ الْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلاَ يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) سُورَةِ الْحَشْرِ9
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
اَلْمَشْهَدْ اَلْمُتَحَدِّثْ اَلْحِوَارْ
الْجَدُّ وَحَوْلَهُ أَرْبَعَةُ عَشَرَ حَفِيداً يَجْلِسُونَ فِي حَدِيقَةِ الْمَنْزِلِ يَتَحَاوَرُونَ حَوْلَ الْهِجْرَةْ مُهَاجِرْ لِمَاذَا تُعْتَبَرُ الْهِجْرَةُ النَّبَوِيَّةُ الْمُبَارَكَةُ أَهَمَّ حَدَثٍ فِي تَارِيخِ الدَّعْوَةِ الْإِسْلاَمِيَّةْ
اَلْجَدْ لِأَنَّهَا كَانَتْ نُقْطَةَ تَحَوُّلٍ فِي تَارِيخِ الْمُسْلِمِينْ
عُمَرْ كَيْفَ يَا جَدِّي ؟!!
اَلْجَدْ كَانَ الْمُسْلِمُونَ قَبْلَ الْهِجْرَةِ-يَا عُمَرُ- أُمَّةَ دَعْوَةٍ وَبَعْدَ الْهِجْرَةِ تَكَوَّنَتْ دَوْلَةُ الدَّعْوَةْ
رَجَبْ دَعْوَةُ مَنْ ؟!
اَلْجَدْ دَعْوَةُ النَّاسِ إِلَى الْإِسْلاَمْ فِي جَمِيعِ أَنْحَاءِ الْعَالَمْ
اَلْجَدُّ يَقِفُ مُتَأَمِّلاً سِرْبَ الْحَمَامِ مَعَ أَحْفَادِهْ اَلْجَدْ مَنْ مِنْكُمْ يُحَدِّثُنِي عَنِ الْحَمَامْ ؟!!
مَسْعُودْ كَانَ الْحَمَامُ مِنْ جُنُودِ اللَّهِ فِي الْهِجْرَةِ حَيْثُ عَشَّشَ عَلَى الْغَارِ لِيَصْرِفَ أَنْظَارَ الْكُفَّارْ
اَلْجَدْ حَدِّثُونِي عََََنِ الصِّفَاتِ الْمُمَيِّزَةِ لِلْمُهَاجِرِينْ؟!!
مَنْصُورْ اَلْإِخْلاَصُ حَيْثُ لَمْ يَخْرُجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَرِضْوَانِهْ
اَلْيَمَانِي وَالصَّبْرُ حَيْثُ أَثْنَى اللَّهُ بِهِ عَلَى الْمُهَاجِرِينْ
هَاجَرْ وَالصَّدْقُ فِي الْإِيمَانْ
اَلْجَدُّ وَالْأَحْفَادُ يَدْخُلُونَ حُجْرَةً قَدِيمَةً تُشْبِهُ الْمَغَارَةَ وَفِيهَا بَعْضُ الثُّقُوبْ اَلْجَدْ هَلْ تُذَكِّرُكَ هَذِهِ الثُّقُوبُ بِشَيْءْ يَا عِزَّتْ ؟!!
عِزَّتْ تُذَكِّرُنِي بِجِهَادِ وَتَضْحِيَةِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ الَّذِي كَانَ يَسُدّ الثُّقُوبَ دَاخِلَ الْغَارِ بِرِجْلَيْهِ لِيَحْمِيَ الرَّسُولَ مِنَ الْحَيَّاتِ وَالثَّعَابِينْ
عَبْدُ الْحَكِيمْ وَتُذَكِّرُنِي بِنَصْرِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ لِلَّهِ وَرَسُولِهْ
وَتُذَكِّرُنِي بِتَوَكُّلِ رَسُولِ اللَّهِ وَصَاحِبِهِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ عَلَى اللَّهِ وَحْدَهْ
اَلْجَدُّ وَالْأَحْفَادُ أَمَامَ الْمَغَارَةِ وَقَدْ عَشَّشَ الْعَنْكَبُوتُ عَلَيْهَا مِنَ الْخَارِجْ اَلْجَدْ مَاذَا عَنِ الْعَنْكَبُوتْ ؟!!
عَنْتَرْ الْعَنْكَبُوتُ نَسَجَ خُيُوطَهُ عَلَى الْغَارِ لِيُشَتِّتَ أَفْكَارَ الْكُفَّارِ , وَالرَّسُولُ وَ صَاحِبُهُ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ يَرْجُونَ رَحْمَةَ الْعَزِيزِ الْغَفَّارْ
ضَيْفْ وَقَدْ كَانَ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ يَقِفُ إِلَى جَانِبِ رَسُولِ اللَّهِ في اللَّحَظَاتِ الصَّعْبَةْ
رَبِيعْ وَمِنَ الصِّفَاتِ الْمُمَيِّزَةِ لِلْمُهَاجِرِينَ أَنَّنَا نَقْتَدِي بِهِمْ فِي الْإِيمَانِ وَالْعَمَلْ
نَاجِحْ وَمِنَ صِفَاتِ الْمُهَاجِرِينَ : الْفَوْزُ الْعَظِيمُ بِدُخُولِهِمُ الْجَنَّةَ وَبُعْدِهِمْ عَنِ النَّارْ
اَلْجَدْ هَلْ تَخْتِمُ الصِّفَاتِ الْمُمَيِّزَةَ لِلْمُهَاجِرِينَ يَا مَبْرُوكْ ؟!!
مَبْرُوكْ اَلْإِيمَانُ الْحَقِيقِيُّ مِنَ الصِّفَاتِ الْحَمِيدَةِ الَّتِي أَثْنَى اللَّهُ عَلَى الْمُهَاجِرِينَ بِهَا
اَلْجَدْ وَمَا دَلِيلُكَ يَا مَبْرُوكْ ؟!!
مَبْرُوكْ قَوْلُهُ تَعَالَى : (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ) سُورَةِ اَلْأَنْفَالِ74
اَلْجَدُّ وَ أَحْفَادُهُ وَأَمَامَهُمْ فَوَاكِهُ مُتَنَوِّعَةٌ مِنْ ثِمَارِ الْحَدِيقَةْ اَلْجَدْ حَدِّثْنَا يَا سَعِيدُ عَنْ نِعْمَةٍ وَعَدَ اللَّهُ بِهَا الْمُهَاجِرِينَ ؟!!
سَعِيدْ سَعَةُ رِزْقِ اللَّهِ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا
مَوْعُودْ وَمَا دَلِيلُكَ يَا سَعِيدْ؟!!
سَعِيدْ قَوْلُهُ تَعَالَى : (وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُرَاغَماً كَثِيراً وَسَعَةْ)سُورَةِ النِّسَاءِ100
أَشْرَفْ وَمَا مَظَاهِرُ سَعَةِ رِزْقِ اللَّهِ لَهُمْ؟!!
سَعِيدْ تَخْصِيصُهُمْ بِمَالِ الْفَيْءِ وَالْغَنَائِمْ
حَرْبِي وَمَا دَلِيلُكَ يَا سَعِيدْ؟!!
سَعِيدْ قَوْلُهُ تَعَالَى : لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ ) سُورَةِ الْحَشْرِ8
اَلْجَدْ هَلْ هُنَاكَ مَظْهَرٌ آخَرُ مِنْ مَظَاهِرِ سَعَةِ رِزْقِ اللَّهِ لِلْمُهَاجِرِينْ ؟!!!
حَمْدِي تَخْلِيصُ اللَّهِ الْأَنْصَارَ مِنْ شُحِّ النَّفْسِ وَتَوْسِيعُ صُدُورِهِمْ لِلْمُهَاجِرِينْ
فُؤَادْ وَمَا دَلِيلُكَ يَا حَمْدِي ؟!!
حَمْدِي قَوْلُهُ تَعَالَى : (وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَ الْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلاَ يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) سُورَةِ الْحَشْرِ9