الأونروا هي الملجأ الوحيد لأهل غزة
بقلم : رويدا عامر
تتكرر الحروب والنكبات التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني بمختلف الدول ولكن الأكثر عرضة للحروب المدمرة هي غزة المستهدفة بشكل مباشر من قبل الاحتلال ............ حروب تعيد نفسها في صفحات التاريخ.
لتثبت للعالم انه شعب مظلوم مسلوب الحق هذا الذي لا يريد أن يقتنع به العالم ،ويقدر الظروف التي يمر بها الشعب الفلسطيني.
العالم يساند الشعب ويواسيه بكلمات تطلق في عنان السماء لتبقى تسجيلات صوتية في ملفات تخزين القنوات الإخبارية ليتركوا أثرا أننا قد واسينا الشعب الفلسطيني.
في كل عثرة يتعرض لها الفلسطينيين تفتح الأونروا أبوابها لها وتقدم العديد من الخدمات المادية وتوفر لهم احتياجاتهم .
وكالة الغوث الدولية تتحمل مسؤولية آلاف اللاجئين الفلسطينيين في فلسطين وفي الشتات ، لذا تعتبر الانروا هي الراعي الوحيد والأماكن التابعة للانروا يعتقد الفلسطينيون هي الأكثر أمنا في فلسطين .
الحرب الأخيرة على غزة سببت أضرار جثيمة بالأرواح والممتلكات المادية الخاصة والعامة للفلسطينيين في غزة .
حرب قضت على الأخضر واليابس دون أن تفرق إذا كان من أمامه طفلا أم امراة أم شيخا اعتبر كل من يقابله مستهدف .
تعرض أهل غزة لحروب شرسة لا ترحم أبدا ، تصيب الكثير بالخوف والرعب الشديد الذي اذهب عقول الأهالي صرخات أطفالهم التي تجول في أنحاء البيت ، والذي يشغل بالهم كيف يؤمنوا لأولادهم مكان امن يسلمهم من هذا الاحتلال الغاصب .
تلجأ العائلات إلى أماكن آمنة تقيهم من قصف الطائرات وأصوات المدافع التي تزلزل البيوت من شدة الانفجارات.
فتلجأ الى مدارس الأونروا التي تفتح أبوابها وتحدث حالات الطوارئ تعم المدارس لتستقبل العائلات المشردة من الحرب،
وتقدم لهم الخدمات المادية لتكون الجهة المساعدة للشعب الفلسطيني وسط الصمت العربي لت تموت بالكامل والضحايا تتزايد
والهجوم الشرس على غزة الدول تقف مكتوفة الأيدي تنظر إلى غزة والعائلات تباد بدون رحمة ............. انه ظلم كبير ترفضه القوانين الدولية وحقوق الإنسان .
لا تزال الأونروا تقدم المساعدات لأهالي غزة رغم تعرض المدارس للقصف الشرس والهمجي الذي يلفت الانتباه ويسلط الضوء على معاناة أهالي غزة .
يجب أن يعلم العالم إننا شعب لنا الحق بالعيش الكامل ، وان ندافع عن قضيتنا . وعلى العالم العربي إن يوقف هدر الدم بغزة الذي يكون بصورة شرسة تغضب الحجر ولكن للأسف لا احد حرك ساكنا .
ما تزال غزة تحت النار ربنا ارحمنا وانصرنا على القوم الظالمين
واكتب لنا الشهادة على ارض فلسطين .
بقلم : رويدا عامر
تتكرر الحروب والنكبات التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني بمختلف الدول ولكن الأكثر عرضة للحروب المدمرة هي غزة المستهدفة بشكل مباشر من قبل الاحتلال ............ حروب تعيد نفسها في صفحات التاريخ.
لتثبت للعالم انه شعب مظلوم مسلوب الحق هذا الذي لا يريد أن يقتنع به العالم ،ويقدر الظروف التي يمر بها الشعب الفلسطيني.
العالم يساند الشعب ويواسيه بكلمات تطلق في عنان السماء لتبقى تسجيلات صوتية في ملفات تخزين القنوات الإخبارية ليتركوا أثرا أننا قد واسينا الشعب الفلسطيني.
في كل عثرة يتعرض لها الفلسطينيين تفتح الأونروا أبوابها لها وتقدم العديد من الخدمات المادية وتوفر لهم احتياجاتهم .
وكالة الغوث الدولية تتحمل مسؤولية آلاف اللاجئين الفلسطينيين في فلسطين وفي الشتات ، لذا تعتبر الانروا هي الراعي الوحيد والأماكن التابعة للانروا يعتقد الفلسطينيون هي الأكثر أمنا في فلسطين .
الحرب الأخيرة على غزة سببت أضرار جثيمة بالأرواح والممتلكات المادية الخاصة والعامة للفلسطينيين في غزة .
حرب قضت على الأخضر واليابس دون أن تفرق إذا كان من أمامه طفلا أم امراة أم شيخا اعتبر كل من يقابله مستهدف .
تعرض أهل غزة لحروب شرسة لا ترحم أبدا ، تصيب الكثير بالخوف والرعب الشديد الذي اذهب عقول الأهالي صرخات أطفالهم التي تجول في أنحاء البيت ، والذي يشغل بالهم كيف يؤمنوا لأولادهم مكان امن يسلمهم من هذا الاحتلال الغاصب .
تلجأ العائلات إلى أماكن آمنة تقيهم من قصف الطائرات وأصوات المدافع التي تزلزل البيوت من شدة الانفجارات.
فتلجأ الى مدارس الأونروا التي تفتح أبوابها وتحدث حالات الطوارئ تعم المدارس لتستقبل العائلات المشردة من الحرب،
وتقدم لهم الخدمات المادية لتكون الجهة المساعدة للشعب الفلسطيني وسط الصمت العربي لت تموت بالكامل والضحايا تتزايد
والهجوم الشرس على غزة الدول تقف مكتوفة الأيدي تنظر إلى غزة والعائلات تباد بدون رحمة ............. انه ظلم كبير ترفضه القوانين الدولية وحقوق الإنسان .
لا تزال الأونروا تقدم المساعدات لأهالي غزة رغم تعرض المدارس للقصف الشرس والهمجي الذي يلفت الانتباه ويسلط الضوء على معاناة أهالي غزة .
يجب أن يعلم العالم إننا شعب لنا الحق بالعيش الكامل ، وان ندافع عن قضيتنا . وعلى العالم العربي إن يوقف هدر الدم بغزة الذي يكون بصورة شرسة تغضب الحجر ولكن للأسف لا احد حرك ساكنا .
ما تزال غزة تحت النار ربنا ارحمنا وانصرنا على القوم الظالمين
واكتب لنا الشهادة على ارض فلسطين .
