الأخبار
حماس: انتهاء جولة المفاوضات الحالية ووفدنا يغادر القاهرة للتشاور مع قيادة الحركةهنية يكشف أهم شروط حركة حماس للتواصل لاتفاق مع إسرائيلإصابة 10 جنود إسرائيليين بقصف المقاومة الفلسطينية لمعبر (كرم أبو سالم) العسكريالحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة تحت ذريعة أنها "قناة تحريضية"الخزانة الأمريكية : بيانات الاقتصاد تؤكد وجود تباطؤ بالتضخممسؤولون أمريكيون: التوصل إلى اتفاق نهائي بغزة قد يستغرق عدة أيام من المفاوضاتالمستشفى الأوروبي بغزة يجري عملية إنقاذ حياة لطبيب أردنيتحذيرات أممية من "حمام دم" في رفحالمقاومة الفلسطينية تكثف من قصفها لمحور (نتساريم)غارات إسرائيلية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزةحماس تتمسك بوقف إطلاق النار وضغوط أميركية على نتنياهو للمشاركة بالمفاوضاتمسؤول ملف الأسرى الإسرائيليين السابق: حماس جادة بالتوصل لاتفاق وإسرائيل لا تريدإعلام إسرائيلي: نتنياهو يصدر بيانات ضد إبرام الصفقة تحت مسمى مسؤول دبلوماسيحماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثل
2024/5/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

يمر رمضان بقلم: محمد محمد علي جنيدي

تاريخ النشر : 2014-07-24
يمر رمضان بقلم: محمد محمد علي جنيدي
يمر رمضان

يمر رمضان ولقد أوشك أن نستودعه عند الله، وبلدان المسلمين تصنع الصهاينة بهم لتفريق كلمتهم وصفوفهم ما كان يوما حلما بعيد المنال في خيالهم.
نعم - نصوم ونقوم، ولكن هل تُرانا أصبحنا فيه كالجسد الواحد، فتلك غزة تعاني القصف الصهيوني الوحشي، والغريب أن تجد منا من يُحدثك عن إرهاب حماس وفصائل المقاومة، والأكثر غرابة أن يؤيد بعضا من المسلمين ضرب غزة تحت مبررات الإرهاب المفتعلة ممن نعتوا أكرم الأكرمين بقولهم يد الله مغلولة، غلت أيديهم بما قالوا، ممن قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء، ممن دنسوا وما يزالون يدنسون أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، ممن ما يزالون يحتلون تحت قوة السلاح الضفة الغربية وهضبة الجولان ويحاصرون مدينة غزة الباسلة.
يكاد نور شهر رمضان يرحل عن ساحتنا ولم تستنهض فينا فيه روح بدر وانتصار أكتوبر وغيرهما، غير أن أهل غزة هم أحرار عالم اليوم، هم المثل والقدوة والرمز، وهم الذين من أجلهم يجب أن تتوحد لقضيتهم بلدان المسلمين لصفتها قضيتهم الأم.
نعم حان وقتها، فعندما تكون الأمة أصحاب قضية واحدة فلا مجال لاختلاف.
محمد محمد علي جنيدي
[email protected]
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف