الأخبار
بلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطن
2024/5/1
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

خطاب الرئيس ابو مازن بقلم:مروان صباح

تاريخ النشر : 2014-07-23
خطاب الرئيس ابو مازن بقلم:مروان صباح
مروان صباح /خطاب الرئيس الفلسطيني أبو مازن دلالة على أنه كان يقظ ساهر يرصد حركات وسكنات جميع الأطراف الدولية والعربية ويستعد ويتأهب إلى أن يكون على المستوى الحدث ، نعم ، لن نغفر لمن نكلوا بأطفالنا ، لن نرتاح حتى نرى من اجرموا بحق نساؤنا خلف قضبان العدالة ، خطاباً حرص على المسافة التى اقامها بين التاريخ والشعب ،،، حيث ، انهى الخطاب بآية حبيبة على قلب رسولنا العربي محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم ، عندما نزلت ، قال ابو بكر الصديق ، انا لله وإنا إليه راجعون ، ليهلكن ، اخرجوا نبيهم ، فعرفت أنه سيكون قتال ،، لقد حمل الخطاب عبارات في معانيها الدلالية ، كافية أن يعي المحتل بأن من تحركه غرائزه لكي يحافظ على البقاء ، سينتهي بلا تاريخ وسيموت والتاريخ لن يكرمه ، لأن التاريخ ليس عبارة عن حشو اسطورة فيه ، لهذا جميع المحاولات التى يسعى الإحتلال من خلال قوته النارية والنووية في دفع الفلسطينيين خارج التاريخ ، لكي يحلّ مكانهم ، باءت بالفشل الذريع لأن وجوده العضوي والمعنوي هما الحقيقة الراسخة والباقية ....
والسلام
كاتب عربي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف