حاورها عميد الفكر طارق فايز العجاوى
اهلا بك استاذة اسماءً
اهلا بحضرتك استاذ طارق
شرفنى جدا وزاد من سرورى وسعادتى أن التقى بكم على مائدة الادب والحوار مع أحد عمالقة الابداع والفكر سفير االكلمة استاذ طارق
أستاذ طارق ..فى البداية متى بدأت موهبتك الشعرية فى الظهور
كان والدى تربويا وقد حرص على غر س حب القراءة فىّ منذ نعومة أظافرى حتى اصبحت أهتم بكل عيون الأدب الثر لكن القدر لم يمهله فجرت وفاته بداخلى أحاسيس جمه دفعتنى إلى الكتابة فكتبت وكتبت
استاذ طارق ..حدثينى عن المرحلة الدراسية
تلقيت مرحلة التعليم الابتدائى متنقلة بن مصر والمملكة العربية السعودية فى قرية الموسم التابعة لجيزان حيث كان والدى مُعاراً و أذكر أن أول ما كتبت كان فى مدح الملك فهد رحمه الله
استاذ طارق.. هل تذكرين شيئا منها
الفهد المُفدى ابن الجزيرة يتحدث فانظرإليه يا زمان وتمهلا
بارك له يا زمان الخُطى فالفهد عاهد نفسه الفدى
استاذ طارق..ممكن تمتعينا بجزء من كتاباتك
بكل سرور
لالم أكن مُهرة ببيداء قلبك
ولا واحة فى صحارى ضلوعك
لالم أكن سوى بساط للجوى
قد توسدته وعند الرحيل
اجتررت دموعك
فذرنى والذكريات بقلبى
تقض مضاجع شوقى إليك
وتحسو من الغيم نهر الدموع
وحررفؤادى من القيد
حررنى من الأسر إذ تحتويك الضلوع
اسماء محمود الجلاد
استاذ طارق ..ممكن نص اخر
قلبى على كفى...............
سأموت
وقلبى أحمله على كفى
نازفا للأبد
نابضا للأبد
غافلا للأبد
سأموت
ورئتى تنفث دخانها فى الجحيم
تشتعل كل يوم حنين
تختنق وهى بالهواء تمتلىء
سأموت
وحلمى فى قلبى سجين
لا يرى
لانه من شدة الضوء ارتبك
سأموت
ويحيا العابرون على ضفافى
من دمى يرشفون
فى دمى يعبثون
وعلى جثتى يتراقصون
ودونما اهتمام يعبرون
هكذا أفنى
ويأفلون دونما ألق
من وحيهم اجتر الالم
حتى يسلمنى البوار للثرى
وتسلمنى الشمس للغسق
لن يذكروا
وترا كان عازفاً هنا
ثم انقطع
اسماء محمودالجلاد
اشكرك جزيل الشكر اديبنا الكبير العملاق استاذنا طارق العجاوى على هذا الشرف الذى منحتموه لى وتحية لكم من القلب
اهلا بك استاذة اسماءً
اهلا بحضرتك استاذ طارق
شرفنى جدا وزاد من سرورى وسعادتى أن التقى بكم على مائدة الادب والحوار مع أحد عمالقة الابداع والفكر سفير االكلمة استاذ طارق
أستاذ طارق ..فى البداية متى بدأت موهبتك الشعرية فى الظهور
كان والدى تربويا وقد حرص على غر س حب القراءة فىّ منذ نعومة أظافرى حتى اصبحت أهتم بكل عيون الأدب الثر لكن القدر لم يمهله فجرت وفاته بداخلى أحاسيس جمه دفعتنى إلى الكتابة فكتبت وكتبت
استاذ طارق ..حدثينى عن المرحلة الدراسية
تلقيت مرحلة التعليم الابتدائى متنقلة بن مصر والمملكة العربية السعودية فى قرية الموسم التابعة لجيزان حيث كان والدى مُعاراً و أذكر أن أول ما كتبت كان فى مدح الملك فهد رحمه الله
استاذ طارق.. هل تذكرين شيئا منها
الفهد المُفدى ابن الجزيرة يتحدث فانظرإليه يا زمان وتمهلا
بارك له يا زمان الخُطى فالفهد عاهد نفسه الفدى
استاذ طارق..ممكن تمتعينا بجزء من كتاباتك
بكل سرور
لالم أكن مُهرة ببيداء قلبك
ولا واحة فى صحارى ضلوعك
لالم أكن سوى بساط للجوى
قد توسدته وعند الرحيل
اجتررت دموعك
فذرنى والذكريات بقلبى
تقض مضاجع شوقى إليك
وتحسو من الغيم نهر الدموع
وحررفؤادى من القيد
حررنى من الأسر إذ تحتويك الضلوع
اسماء محمود الجلاد
استاذ طارق ..ممكن نص اخر
قلبى على كفى...............
سأموت
وقلبى أحمله على كفى
نازفا للأبد
نابضا للأبد
غافلا للأبد
سأموت
ورئتى تنفث دخانها فى الجحيم
تشتعل كل يوم حنين
تختنق وهى بالهواء تمتلىء
سأموت
وحلمى فى قلبى سجين
لا يرى
لانه من شدة الضوء ارتبك
سأموت
ويحيا العابرون على ضفافى
من دمى يرشفون
فى دمى يعبثون
وعلى جثتى يتراقصون
ودونما اهتمام يعبرون
هكذا أفنى
ويأفلون دونما ألق
من وحيهم اجتر الالم
حتى يسلمنى البوار للثرى
وتسلمنى الشمس للغسق
لن يذكروا
وترا كان عازفاً هنا
ثم انقطع
اسماء محمودالجلاد
اشكرك جزيل الشكر اديبنا الكبير العملاق استاذنا طارق العجاوى على هذا الشرف الذى منحتموه لى وتحية لكم من القلب