الأخبار
قناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاق
2024/4/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

يا للعرب! بقلم سهيل كعوش

تاريخ النشر : 2014-04-22
يا للعرب!   بقلم سهيل كعوش
كل الشعوبِ
تذود عن أوطانها
إلا العرب
كل الشعوبِ
توحدت وتقدمت
إلا العرب
مع أننا كنا
أساطينَ التقدم
والأرب
ولم العجب؟
فالإنقسامُ هو
السبب
خارت قوانا بعد
وقعات الشقاق
إذا نشَب
وشعوب هذا الكون
قواها التوحدُ
في النوب
يا للعرب!
يا للعرب!
ما بالنا
نستحضر الثارات
من عصر اللعين
أبي لهب
نحسو دمانا كي نجازى
بالنياشن والرتب
أم أنه حقد الدهور
بصدرِ موتورٍ
كذَب
!إشفوا الصدور
!دقوا العطورَ
بل ارقصوا
سيلُ الدماءَ
إلى الرُكب
هذا غضب!
هذا غضب!
أين العروبة
والنسب؟
أين الثقافة والتقدم
والتدين والأدب؟
أين الشعارات التي
كتبت بأقلام النُخب؟
ولت كما ولت
نداءَات القصائد
والخطب
سُفكت دماء صغارنا
وشبابنا ونسائنا وشيوخنا
بين الخِرب
ماذا تسمون الإبادة
في دمشقَ
وفي حلب
ماذا تسمون الفظائع
والجرائم والسَغَب
ماذا تسمونَ التغولَ
في العراق
على الحِقَب
تباً لكم
تباً لكم
لو كان هذا شعبكم
لو كان هذا عرضكم
ما كانَ فيكم
من يُساق
ويجتلَب
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف