الأخبار
حماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرج
2024/5/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

انها هنا جن القلم بها بقلم : معتز صافي

تاريخ النشر : 2014-04-18
انها هنا جن القلم  بها  بقلم : معتز صافي
انها هنا جن القلم بها بقلم : معتز صافي

هي كما انا وانا كما هى
الروح واحدة ولن يولد
الحب الا من اجسادنا ....
سيتعلم الرقص على انغام
نبض قلوبنا ويزفنا لأفراحنا....
هي اجمل من الكلمة نفسها
فلا اعرف كيف ينثر الورد
عبيره على شفاه انثى مثلها ...
انثى في كل مكان تجد طيفها
وتتزين الاماكن في طلتها ...
انها هناااااااااااااااا !!!
نتلو آيات الحب على شرفها
هي في الحروف بريقها
والنور من نورها
فلا شي يبتسم الا في حضورها
ولا شي يحزن الا في غيابها ...
القمر يطلع من جبينها
وتدور الارض حولها وبقية
الكواكب عقداً في عنقها ..
انها هنا !!!!!
تقاضي الحزن في عيون
من عرفها وتجلده كأنه عبداً لها ...
لا احد يشكي من الالم قربها
وقح ايها الالم في بعدها ...
انثى جمعت كل الاناث
في قلبها وعجزت الاقلام عن وصفها ...
انثى جن القلم لها وبها
فكيف يوصف من لا وصف لها ؟
حتى انا في وصفي هذا ظلمتها ...

" معتز صافي "
15/4/2014
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف