الأخبار
حماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرج
2024/5/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الحُريةُ تنتظرهُم في وطنٍ حزين بقلم:عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2014-04-15
الحُريةُ تنتظرهُم في وطنٍ حزين
عطا الله شاهين
لا تيأسوا يا أسرى فلسطين المُحتلة
فالحُرية آتية لكم رغم تعنُت المُحتلين
صبرتُم سني عُمركم خلف القضبان
ولنْ يتخلى عنكم أبنائكم المُحبين
شعبُكم يتمنى لكُم الحُرية بشغفٍ
كي تروا أنّ الوطنَ بدونكم حزين
وحدتكُم داخل السّجُون أسرّت
قُلوب أهل فلسطين الوطنيين
أنتم ناضلتُم من أجلِ وطنٍ محتل
ولن يُرضيكم أنْ يبقى الوطن للمستوطنين
كُلُّ الأسرى في سجونِ الاحتلالِ أحباؤنا
وسيبقون تيجاناً على رؤوسنا ليوم الدين
لا يأتي النومُ إلى أعيُننا البتّة
إلا حينما نرى فكَ أسركم مِنَ السّجّانين
رئيسُنا يُصرُّ على إخراجكم مِنَ السّجُون
وخروجكُم أولوية على طاولةِ المفاوضين
الأسرى سطّروا ببطولاتهم وتضحياتهم
وسجّلوا أروع قصص للصامدين
الحريةُ تنتظر عودتكم مِنَ الزنازين
لنفرح معكُم ونرقُص رقصَ المُنتصرين
حانَ موعدُ الحُرية للأسرى الفلسطينيين
وإنّ فجرُ الحرية آتٍ لكُلِّ الصابرين
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف