الأخبار
ارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزة
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

التواصل بين الرفض والقبول بقلم:منال بوشتاتي

تاريخ النشر : 2014-04-14
حالة يمر بها الانسان وتجعله في صراع دائم مع الآخر ؛يحكم على الآخرين قبل التعايش معهم ينتقد حركاتهم قبل الانتصات ويرفضهم بشكل كلي
فلا يشعر بنفسه حتى يجد نفسه صارخا معصبا عليهم ونستطيع القول أنه يكره وجودهم بقوة ،ويضجر منهم كثيرا فيسعى جاهدا إلى مضايقتهم

حسب رأي تتحدد حالته حسب (الصدمة أوالحسد)
1الصدمة من الآخرين وخاصة من أقرب الناس تشكل مرحلة خوف عويص يؤدي إلى العزلة

فيلجأ حينها إلى الرهاب الاجتماعي ويصبح محاطا بهلع شديد وعتمة دائمة يصعب التعرف إليه لأنه سجين في ذكرياته ومنعزل عن الجماعة
إذن جميع الناس بنظره خونة قساة القلوب ؛بلاضمير

وهذا يعيق التواصل انطلاقا من نظرته إلى العالم
أما التالي يتحدد بغيرته الهائجة

يرغب بأن يكون مميزا عن الآخرين ولايستحمل تفوقهم ؛وينتقد الجميع عكس الأول لأنه يحتاج إلى فترة يراجع فيها معرفة الجدد من الناس ليكتشف العالم مازال بخير وحثما سيخرج من أزمته ويقبل الجديد من الأصدقاء

بقلم:منال بوشتاتي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف