الأخبار
الدفاع المدني: جيش الاحتلال حرق أجزاء كبيرة من مخيم جبالياأبو عبيدة: مستعدون لمعركة استنزاف طويلة مع الاحتلالالحوثيون يستهدفون مدمرة أميركية في البحر الأحمرإسرائيل تقرر استقبال 300 ألف عامل أجبنيالحوثيون يستهدفون مدمرة أميركية في البحر الأحمرإيرلندا وعدة دول يدرسون الاعتراف بدولة فلسطين الشهر الجاريأردوغان: إسرائيل ستطمع بتركيا إذا هزمت حماسحركة حماس ترد على اتهامها بالتخطيط لأعمال تخريبية في الأردنالصحة بغزة: ارتفاع شهداء العدوان الإسرائيلي لأكثر من 35 ألفانتنياهو: لن نسمح للفلسطينيين بإقامة دولة إرهابية يمكنهم من خلالها مهاجمتنا بقوةوزير الخارجية الأمريكي: لا يمكن أن نترك فراغا في غزة لتملأه الفوضىالأردن: إحباط محاولة تهريب أسلحة إلى المملكةقيادي بحماس: مصر لن تتعاون مع الاحتلال ويدنا لا تزال ممدودة للتوصل إلى اتفاقاستشهاد شاب برصاص الاحتلال عند المدخل الشمالي لمدينة البيرةالفلسطينيون يحيون الذكرى الـ 76 لـ النكبة
2024/5/18
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

كتاب آلات الحياة ترجمة وليد الشارود

كتاب آلات الحياة ترجمة وليد الشارود
تاريخ النشر : 2014-04-04
# كتاب آلات الحياة ترجمة وليد الشارود
       عن مؤسسة الكويت للتقدم العلمي، صدر ترجمة لكتاب "آلات الحياة"، للمؤلف د.ديفيد س.جودسل، وترجمة د.وليد محمود الشارود. ويتناول الكتاب الآلات الحيوية بصورة مبسطة، وعلاقتها بالحياة والموت والصحة والمرض والشيخوخة والتنوع في صفات الكائنات الحية، ويربط بين فروع المعرفة في علوم الأحياء والكيمياء والفيزياء والنانوتكنولوجي، ويضع كل ذلك في نسق مبسط من فلسفة علمية تساعد القارئ على تفسير ما ملكه من معرفة، والتأمل فيما يمكن أن تحمله من مضامين.
     علما بأن الدكتور وليد الشارود، يعمل أستاذاً مساعداً لتكنولوجيا الألبان بقسم الألبان- كلية الزراعة جامعة المنصورة. وهو حاصل على جائزة الإبداع العلمي في العلوم الأساسية من جامعة المنصورة في العام2012، وجائزة أحسن باحث عربي شاب في البيولوجيا والعلوم الحيوية الجديدة من أكاديمية العلوم في العالم النامي TWAS في العام 2009، وجائزة الجامعة التشجيعية من جامعة المنصورة في العام 2008، وجائزة أحسن رسالة ماجستير من جامعة المنصورة في العام 1999.
 
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف