الأخبار
إعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبار
2024/5/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

«الخواجا».. مجموعة قصصية جديدة للفلسطينية فدى جريس تتمسك بالبقاء ومقاومة الاحتلال

تاريخ النشر : 2014-01-22
«الخواجا».. مجموعة قصصية جديدة للفلسطينية فدى جريس تتمسك بالبقاء ومقاومة الاحتلال


«الخواجا».. مجموعة قصصية جديدة للفلسطينية فدى جريس تتمسك بالبقاء ومقاومة الاحتلال
   
صدر حديثًا عن دار «كل شيء حيفا»، للقاصة الفلسطينية فدى جريس المجموعة القصصية «الخواجا»، وهي المجموعة القصصية الثانية للكاتبة؛ حيث أصدرت من قبل "حياتنا الصغيرة" عن دار "فضاءات" من العاصمة الأردنية عمان.

وتدور قصص المجموعة في حقب الاحتلال التركي، ومن ثم الانتداب البريطاني وبعده الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، وعليه جاءت تسمية "الخواجا" للتعبير عن الغرباء الذين مروا فوق أرض فلسطين محتلين وقامعين، وقصة "الخواجا" ذاتها تظهر التباين بين الثقافات الوافدة والثقافات المحلية، وفى النظر إلى المختلف، كي تتبلور صورة الذات بوضوح أكثر.

وتسعى قصص «الخواجا» لتوثيق وحفظ وإظهار جوانب من حياة الفلسطينيين وثقافتهم التى يسعى الاحتلال جاهدًا لنفيها وطمسها، بدءًا من هدم القرى وإزالة معالمها، مرورًا بتسمية فلسطيني الداخل عربًا وليس فلسطينيين، وانتهاءً بفرض المناهج واللغة الغريبة على الشعب الذي يعاني الاحتلال، ومحاولة تهويد أسماء المدن والشوارع، ما يعني أن المجموعة بمثابة إثبات للوجود وفعل بقاء بحد ذاته.

من جهة يقول الروائي والقاص الفلسطيني محمد علي طه عن مجموعة «الخواجا»: «إنها مجموعة من القصص والحكايات التقتطتها عينا الكاتبة الشابة فدى جريس، لتحمل القارئ على جناح غمامة فلسطينية إلى سنوات فيها عطر الأرض وعبق أحباء القرية، وشذا أزهارها وأشجارها، وسقسقة طيورها وأصوات حيواناتها. ولا شك أن القراء الذين عرفوا الانتداب البريطاني أو عاشوا سنوات الخمسينيات من القرن العشرين سيجدون أنفسهم فيها، بينما ستجد الأجيال الأخرى تاريخ الآباء والأجداء والأمهات والجدات في قص جميل ومشوق».
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف