الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أوقات ضائعة بقلم:آمنة عمر امغيميم

تاريخ النشر : 2013-10-20
أوقات ضائعة بقلم:آمنة عمر امغيميم
أوقات ضائعة
................................
أوقات ضاعت في الحب
 و أوقات ضاعت في الأسف على الحب
أوقات ضاعت في الحياة
 و أوقات ضاعت في ترميم الحياة
أوقات ضاعت في الناس
 و أوقات ضاعت في انتقاء الناس
أوقات ضاعت في الأيام
 و أوقات ضاعت في تعداد الأيام
أوقات ضاعت في اللقاءات
 و أوقات ضاعت في بكاء ختام اللقاءات
أوقات ضاعت في الكلام
 و أوقات ضاعت في تعسيل الكلام
أوقات ضاعت في الرحيل
 و أوقات ضاعت في التخطيط لكلّ رحيل
أوقات ضاعت في التفكير
 و أوقات ضاعت في الندم على قرارات التفكير
أوقات ضاعت في الإلحاح
 و أوقات ضاعت في إخفاء خيبة الإلحاح
أوقات ضاعت في الانتظار
 و أوقات ضاعت بعد الانتظار
أوقات ضاعت في التبريرات
 و أوقات ضاعت في تقبل التبريرات
أوقات ضاعت في عشق المستحيلات
 و أوقات ضاعت في الوصول إلى المستحيلات
أوقات ضاعت في خط السطور
 و أوقات ضاعت في قراءة ما بين السطور
أوقات ضاعت في العمر
 و أوقات لم يدركها العمر
أوقات ضاعت في الوقت
 و لا تعود الأوقات بعد أن يضيع كل الوقت
"آمنة عمر امغيميم"
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف