الأخبار
أبو الغيط: الاستقرار الإقليمي يظل هشاً ما لم تحل القضية الفلسطينيةدبابات جيش الاحتلال الإسرائيلي تتوغل في أحياء سكنية شرق رفحالأمم المتحدة: أبلغنا الجيش الإسرائيلي بتحرك موظفينا الذين تم إطلاق النار عليهم برفحصحيفة: مصر تدرس تقليص علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيلالرئاسة الفلسطينية: اجتياح رفح خطأ كبير والإدارة الأمريكية تتحمل المسؤوليةإسرائيل ترسل طلباً للسلطة الفلسطينية لتشغيل معبر رفحسيناتور أمريكي يطالب منح إسرائيل قنابل نووية لإنهاء الحرب بغزةرئيس وزراء قطر: مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة تمر بحالة جموداللجنة الدولية للصليب الأحمر تفتتح مستشفى ميداني في رفحكتائب القسام: فجرنا عين نفق بقوة هندسة إسرائيلية شرق رفحجيش الاحتلال يعترف بإصابة 22 جندياً خلال 24 ساعة الماضيةرداً على إسرائيل.. الصحة العالمية تعلن ثقتها بإحصائيات الشهداء بقطاع غزةاستشهاد طلال أبو ظريفة عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية بغزةمسؤولون أمريكيون: إسرائيل حشدت قوات كبيرة لعملية واسعة برفحنتنياهو يستفز الإمارات باقتراحها للاشتراك في إدارة غزة
2024/5/14
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

كيف لك .. يا عيد بقلم : مروة صالحي

تاريخ النشر : 2012-08-19
كيف لك ...
كيف لك يا عيد === أن تعيرنا جديد
كيف لك أن تنزل === بيوت الأيتام والمساكين
أيا من شوقي آتيت == أم من تاهفتي إليك ناديت ..
كيف لك َ يا عيد أن تودعَ ==== شهرا تعزى به فأهديت
كيف لك يا عيد === أن تقبل علينا وعلى بلاد الشام دون تحرير
أبنورك أكتفي === أم لفرحة الفقير ارتقيت ..
أسوارك أنارت ==وحاناتكَ ازدانت
كيف لي يا عيد === أن أعيد دون رفيق ..
كيف لي يا عيد === أن أبتسم وقلبي جريح ..
كفكف الدمع يا عيد
دون أن أجد رفيق سعيد ..
أهذي عبير شوقي
مدمعي صادق وعفيف
بذرف دموع للشهيد ..
فعيدي هو عرسي
فانا به سعيد
حبنا وحبك واحدٌ ==== لكن حبي بالله سينير .
كيف يا عيد أ أكون سعيد === وأنا بقيود السجان عبيد
وآةٍ وآهٍ يا عيد ..
فلحبك َ افتديت === و بقلبي أرهفت به فنادية
ارتشفتُ فيك الصمت == وأشعلت بلسم النور
وقبة بشموخها أراقت .. مدمعا خفيا فيحاء الجفون
سأعطر جوانبك === بيلسان سرمديا سريا

وأهدي به أحباب الله === ومن سار على نهجِ دون ميعاد ..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف