الأخبار
طالع: تفاصيل مقترح وقف إطلاق النار الذي وافقت عليه حماسحماس تُبلغ قطر ومصر موافقتها على مقترحهم لوقف إطلاق النارممثل عشائر المحافظات الجنوبية يحذر من خطورة اجتياح الاحتلال الإسرائيلي لمدينة رفححماس: انتهاء جولة المفاوضات الحالية ووفدنا يغادر القاهرة للتشاور مع قيادة الحركةهنية يكشف أهم شروط حركة حماس للتواصل لاتفاق مع إسرائيلمقتل أربعة جنود إسرائيليين بقصف المقاومة الفلسطينية لمعبر (كرم أبو سالم) العسكريالحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة تحت ذريعة أنها "قناة تحريضية"الخزانة الأمريكية : بيانات الاقتصاد تؤكد وجود تباطؤ بالتضخممسؤولون أمريكيون: التوصل إلى اتفاق نهائي بغزة قد يستغرق عدة أيام من المفاوضاتالمستشفى الأوروبي بغزة يجري عملية إنقاذ حياة لطبيب أردنيتحذيرات أممية من "حمام دم" في رفحالمقاومة الفلسطينية تكثف من قصفها لمحور (نتساريم)غارات إسرائيلية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزةحماس تتمسك بوقف إطلاق النار وضغوط أميركية على نتنياهو للمشاركة بالمفاوضاتمسؤول ملف الأسرى الإسرائيليين السابق: حماس جادة بالتوصل لاتفاق وإسرائيل لا تريد
2024/5/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

بائعة الورد بقلم الدكتورة مرفت محرم

تاريخ النشر : 2012-07-24
(بيت السعادة) إسم ممهور؛ على لافتة محل لبيع الزهور؛ واجهاته من زجاج شفاف، يظهر منها بصورة جميلة، أنواع كثيرة من نباتات وزهور الزينة، وفى أحد جوانبه الأمامية؛ تتراص أقفاص العصافير الملونة بألوانها الطبيعية ...

اعتاد الشباب من الجنسين؛ شراء ورود البنفسج، وزهور الياسمين؛ من صاحبة المحل التى تجمع حسن وجمال زهرة الأوركيد، وقوة احتمال زهرة الأستر الصبور العنيد؛ بين الرومانسية وقوة الشخصية؛ غير أن تلك القوة تنهار أمام ولعها الشديد بتدخين السيجار؛ فتنتابها فى أغلب أوقات النهار؛ حالة من العصبية وعدم الاستقرار

وتتوالى الأيام والليال؛ ويزداد الإقبال؛ على هذا المحل دون غيره من المحال .... إلى أن جاء ذات مساء زبون جديد أراد شراء بعض الورود؛ وأخذ يسامرها؛ تحدثه ويحدثها حديث صفاء بغير حدود ....

ولم يمض كثير وقت عليها؛ حتى قدم إليها من وضعها فى الكلبشات الحديدية؛ مقابل زهورها النرجسية .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف